الصفحه ٨١٥ :
إنه بين خوف ورجاء وقرب وتناء. وقال بعضهم : تمنى أن يضيع قلوصه فيبقى في
في عزة. فيكون ببقائه في
الصفحه ٩٠٥ : وأسرارها
هل أنت إن
أوعدتني ضائر
إنّي رأيت
الحرب إذ شمّرت
دارت بك
الصفحه ٩٤٥ :
للجا
هل عند الحرّ
عصيان
فلمّا أن
أبوا صلحا
وفي ذلك
خذلان
الصفحه ١٠٣١ :
الشاهد / رقم الصفحة / رقم الشاهد / الشاعر
إن يسمعوا
سبّة طاروا بها فرحا
الصفحه ١٠٥٢ : قصائدهم على صدر البيت :
..................................................... تبصر
خليلي هل ترى من ظعائن
الصفحه ١٤٢ :
لأحميه بذلك ، لأنه يماني. فقال : لو أن امرأ القيس كلف أن ينشد شعر ذي الرّمّة
ما أحسنه.
وأخرج عن
الصفحه ٢٩٥ : بعد ذلك ، فكتب لهما كتابين إلى البحرين وقال لهما : إني
قد كتبت لكما بصلة ، فأشخصا لتقبضاها. فخرجا من
الصفحه ٣٢٠ : (٤) عليها أثر النعمة. فسلّمت وقالت : أنت عمر بن أبي ربيعة؟
قال : ها أنا هو. قالت : هل لك في محادثة أحسن
الصفحه ٥٢٠ :
نقض إليكم
حاجة أو نقل
هل لي فيما
بي من مخرج
قال وكيع في
الغرر
الصفحه ٦٢٠ :
أنه لا كثير بلا فائدة ولا قليل يخل.
٣٨٦
ـ وأنشد :
لا بارك الله
في الغواني هل
الصفحه ٩٣٤ : بالبصرة فيتحدث إليها ، وكانت برزة جميلة ، فقالت له : يا أبا الأسود ، هل
لك أن أتزوّجك. فاني صناع الكف
الصفحه ١٠٤٥ :
إن المكسورة الخفيفة
٣٧٠
حتى
٦٩٠
ليت
٩١
أن المفتوحة
الصفحه ١١٢٣ : لا تنفع!
هل أغدون
يوما وأمري مجمع
٨١٢
الصفحه ١١٣٨ : الشاهد
للزباء والخنساء ، وقيل انه مصنوع
من أبيات بعده
شرح الابيات
٩١٣ ٧٩٢ ـ
فإن لا مال
الصفحه ٦٥ : الزبير بن
بكار : قال عمر بن عبد العزيز : إني لأعرف صالح بني هاشم وفاسدهم بحب كثير ، من
أحبه منهم فهو فاسد