الصفحه ٣٨٤ :
ومنها :
تبصّر خليلي
هل ترى من ظعائن
تحمّلن
بالعلياء من فوق جرثم
ومنها
الصفحه ٤٨٠ :
وأوّل القصيدة (١) :
هل غادر
الشّعراء من متردّم
أم هل عرفت
الدّار بعد توهّم
الصفحه ٨٠١ :
ألا أيّهذا
الزّاجري أحضر الوغى
وأن أشهد
اللّذّات هل أنت مخلدي (١)
فإن كنت
الصفحه ٨٧٧ : ، فرأيته ما لقي عليها ، فلما خرج بها زوجها نحو بلاده
اندفع يقول :
ألا ليت شعري
هل إلى أمّ جحدر
الصفحه ٩٤٧ : البصرية هكذا :
ألا هل إلى
أجبال سلمي بذى اللّوى
لوى الرّمل
من قبل الممات معاد
الصفحه ٤١ : ، والجمع مها ،
بالفتح أيضا. وتهادى : مضارع حذف منه احدى التاءين ، يقال : تهادت المرأة إذا
تمايلت في مشيتها
الصفحه ٤٢ : تسلية لهذه المرأة ، واستشهد به المصنف على دخول الهمزة على النفي.
فإن الاستفهام هنا على حقيقته وكذا النفي
الصفحه ٥٨ : الهودج ثم أطلق
على الابل التي عليها الهوادج ، ثم أطلق على المرأة ما دامت في الهودج. ومراد :
قبيلة من
الصفحه ٦٥٣ : ء ، الفتى من الإبل. والأظعان : جمع ظعينة وهي المرأة في الهودج.
وبغل : زفوف : مسرع ، وهو بفتح الزاي وضم الفا
الصفحه ٨١٩ : بالبيت المرأة.
وقال الفراء في المصادر : البيت : التزويج ، وأنشده بلفظ :
مالي إذا
نزعتها صأيت
الصفحه ٩ : نبيا ، وأنزل عليه كتابا عربيا لا تدانيه الكتب مقدارا. فقمع بسيفه الملحدين
، وشرع لأتباعه حدود الدين
الصفحه ٥٩١ : لعيني
لا يضرّك بعدها
بلى كلّ ما
شقّ النّفوس يضيرها (١)
بلى قد يضرّ
العين أن
الصفحه ٢٨٢ : (٢) :
ألا ليت شعري
هل يرى النّاس ما أرى
من الأمر أو
يبدو لهم ما بداليا
بدا لي أنّ
الصفحه ٢٩٧ :
وأخرج ... (١) أن النبي صلىاللهعليهوسلم كتب لعيينة بن حصن كتابا ، فقال : يا محمد ، أتراني
حاملا
الصفحه ٨٣ : صلىاللهعليهوسلم ، ويتعلم القرآن وفرائض الاسلام وشرائعه ، فقال له رسول
الله صلىاللهعليهوسلم يوما : يا فروة ، هل