الصفحه ١٨٧ : به
الحين الى أن وثب على ابن عم له أشرا وبطرا ، فأخذ ابن عمه فحطأ به الأرض حطأة دق
عنقه فمات ، فبلغها
الصفحه ٢٠٩ : ! وكان الفصد عندهم أن يقطع عرقا من
عروق الناقة ، ثم يجمع الدم فيشوى. فقام حاتم إلى الناقة فنحرها ، فلطمته
الصفحه ٣٢٤ : على اسم الله أمرك طاعة
أورده المصنف
في الكتاب الخامس شاهدا على أن لمحذوف في نحو قوله تعالى (طاعَةٌ
الصفحه ٥٨٤ : . والمراح ، بكسر الميم : اسم من مرح يمرح مرحا ، وهو
شدة الفرح. قال المصنف : أي انها تشغله عن خيلائه ومرحه
الصفحه ٦٣٠ : والدنيا القريبة. وقوله : (إن أناخ) أي برك راحلته.
ومحول : من التحويل. وقوله : (تلحينها) استشهد به على دخول
الصفحه ٦٧٠ : في أماليه للاشهب بن رميلة ، وكذا غيره ، والصحيح أنه من قصيدة لجرير
لاخلاف بين الرواة أنها له). وفي
الصفحه ٧٥٨ :
يقول : أرأيت
ان ولدت هذه المرأة ولدا هذه صفته ، فيقال لها : أقيمي البينة إنك لم تأت به من
غيره
الصفحه ٧٦٣ : في سفل دارها ، فقالت المرأة : فبات نيلته لا ينام ، يتردّد في البيت ، حتى
ظننت أنه قد عرض له (جنّي
الصفحه ٨٤٤ : أيضا أن
تحتفر بحوافرها. قال ابن يسعون : والبيت يحتمل فيه الثلاثة. قال : وماوية امرأة.
ويحتمل أن يكون
الصفحه ٦٣ : هذه
المرأة هي قائلة الأبيات السابقة قالت تلك في الصبا وهذه في الجنوب. وقوله :
نسميها : وضميرها للمجنون
الصفحه ٦٧٨ : الهمزة تخفيفا. وكان
المازني يقول : الاختيار عندي أن أرويه ما لم ترياه بغير همز لأن الزحاف أيسر من
ردّ هذا
الصفحه ٧١٤ : . وفروق : هذه المرأة لفراقها من الريب.
والمنتكث : المتنقض. والحذيق : المقطوع ، يقال حدقت الحبل وهو حذيق
الصفحه ٧٧٧ : السّلام (٢)
أي ملاكم
السلام. وذات عرق : موضع بالحجاز. والنخلة هنا : كناية عن المرأة ، كما كنى
الصفحه ١١٠٦ :
٤٣٦ ـ
فذاك ولم إذا
نحن أميرانا
تكن في الناس
يدركك المراء
٤٣٧
الصفحه ٢٣٣ :
الهكر : أشد
العجب.
وقال أول أخرى
فائية (١) :
أزهير هل عن
شيبة من مصرف
أم