الصفحه ٢٣٨ : (١)
وإن عفوا
فذوو الأحلام إن قدروا
الدل : الغنج
والشكل ، يقال : دلت المرأة تدل بالكسر ، وتدللت
الصفحه ٢٩١ : (١).
وأخرج ابن
عساكر عن عكرمة ، مولى ابن عباس : أن عبد الله بن رواحة كان مضجعا الى جنب امرأته
، فخرج الى
الصفحه ٣٦٤ : ) (١) والرغم : مصدر رغمت فلانا ، إذا قلت له رغما ، أو فعلت
به ما يرغم أنفه ويذله. وموضع (ان يأبروا) نصب بدل من
الصفحه ٣٢ : بنانة بالباء.
وقوله : (وان كنت داريا) يحتمل أن تكون إن فيه نافية ، أي : وما كنت داريا ، فتكون
تأكيدا
الصفحه ١٤٠ :
أثنتين صلّيت
العشا أم ثمانيا (٣)
وإن سرت في
أرض الفضاء حسبتني
أداري رحلي
أن
الصفحه ٩١ :
شواهد أن المفتوحة الخفيفة
٢٩
ـ وأنشد :
لا تقرأن بالسّور (١)
وسيأتي الكلام
عليه في حرف البا
الصفحه ٢٢٨ : ذلك ، وقال : القياس إنه إذا حذف المدغم فيه يبقى المدغم على السكون ،
إلا أنه لما لحقه الحذف والتأنيث
الصفحه ٤٣٧ :
وإنّك مرأى
من أخيك ومسمع
وإنّك لا
تدري بأيّة بلدة
صداك ولا عن
أيّ جنبيك تصرع
الصفحه ٦٥٢ : المتفضّل
فقالت : يمين
الله ما لك حيلة
وما إن أرى
عنك العماية تنجلي
الصفحه ٩٤ : طيبها فلو ان زنجية استجمرت بالمندل الرطب لطاب ريحها ، ألا قلت ، كما
قال امرؤ القيس :
خليليّ مرّا
الصفحه ٣٠٥ :
بالكسر ، لبن المرأة خاصة. واسحم داج : قيل : الليل. والباء : ظرفية ، أي
تحالفا في ليل شديد السواد
الصفحه ٤٣٦ : . ويسفع : يحرق. وحاميا : شديد الحر. وسرّها : نكاحها.
٢٣٠
ـ وأنشد :
أتجزع أن نفس
أتاها حمامها
الصفحه ٩٧٩ : / الشاعر
إن من يدخل
الكنيسة يوما
يلق فيها
جآزرا وظباء
/ ١٢٢ ٩١٨ / ٤٥ ٨٠٠
الصفحه ٥٣ : الملك
أوديت إن لم
تحب حبو المعتنك
أتت بإذن
الله إن لم تتّرك
الصفحه ١٣٩ : في المرأة زوجا بلا تاء. والعام : نصب على الظرف
(٣). وثاويا : حال إن كانت (أراك) بصرية ، وإلا فمفعول