الصفحه ٧٧٢ :
٥٥٩
ـ وأنشد :
ألا هل أخو عيش لذيذ بدائم (١)
هو للفرزدق
يهجو بها جريرا ، وقبله :
فإنّك
الصفحه ١٥٧ :
مهما تصب
أفقا من بارق تشم
ومنها :
هل اقتنى
حدثان الدّهر من أحد
كانوا
الصفحه ٩٤٢ : ضلوع
الصّدر شرع ممدّد
بأوب يدي
صنّاجة عند مدمن
غوىّ إذا ما
ينتشي يتغرّد
الصفحه ١١١٧ : الهاء
شواهد هل
٧٧١ ٥٥٨ ـ
ليت شعري هل ثم هل آتينهم
للكميت بن
معروف وشرح الشاهد
٧٧٢ ٥٥٩ ـ
ألا
الصفحه ١٥٩ : أورد المصنف هذا البيت في
مبحث (مهما) مستشهدا به على أن مهما عند أبي يسعون حرف ، إذ لا يكون مبتدأ لعدم
الصفحه ١٧٣ :
هل الوجد
إلّا أنّ قلبي لو دنا
من الجمر قيد
الرّمح لاحترق الجمر
الصفحه ١٥٦ : كأنّ ركبا
عليها من بني
حام قعودا
فعد إنّ
الكريم له معاد
وظنّي
الصفحه ٢٤٧ : . أن العواري اليوم والهبات غدا. ورثنا من قبلنا ولنا
وارثون ، ولا بد من رحيل عن محل نازل ، ألا وقد تقارب
الصفحه ٢٢٧ : رأيته
كرتوب كعب
السّاق ليس بزمّل (١)
ما إن يمسّ
الأرض إلّا منكب
الصفحه ٨٧٢ : مشؤم الطائر. ويقال : طائر الله
لا طائرك. وقال التبريزي : وصف القوم بالشؤم وأنه لا يصلح على أيديهم أمر
الصفحه ١٠٩٩ : ................................................................. شرح
الأبيات
٦٢٠ ٣٨٦ ـ
لا بارك الله
في الغواني هل
يصبحن إلّا لهنّ
مطّلب
الصفحه ٦٢٧ : . قلت : والأوجه أنه صفة لها لأن ربربا نكرة. قوله (عن عرض) أي عن اعتراض
منكرات للرق ، أي هن أحرار ، فإذا
الصفحه ٩١٣ :
وخرّجه البصريون على أنه مبتدأ حذف خبره وبقي معموله ، أي مشيها يكون وئيدا
ويوجد وئيدا. وقال أبو علي
الصفحه ١٨٥ : ) أصله (وإن ما) حذف ما وأبقى إن. وقيل : إن شرطية ،
والفاء جوابها ، أي وإن سقته من خريف فلن يعدم الري
الصفحه ٣٢٧ :
فقال : أحسن
وصدق ، فان الله ليشكر مثل هذا ، وإن سدّد وقارب إنه لمن أهل الجنّة.
وقد قيل إن
سحيما قتل