الصفحه ٥٦٤ : ليت شعري
هل أشنّنّ غارة
على ابن كدام
أو سويد بن أصرم
فيعترفا
اليحموم ويعدو
الصفحه ٩٨٢ :
والمرء عند
الرشا إن يلقها ذيب
/ ٥٨٧ / ٣٥٢ / حسان بن ثابت
فلا تستطل
مني بقائي ومدتي
الصفحه ١٠٣٠ : صبرهم
على ما جنت
فيهم يد الحدثان
خليليّ هل
طبّ فإني وأنتما
الصفحه ٥٣٠ :
وقال قعنب بن
ضمرة :
بانت سعاد
وأمسى دونها عدن
وعلّقت عندها
من قلبك الرّهن
الصفحه ٧٨٧ : :
تلك عرساي
تنطقان على عمد
إلى اليوم
قول زور وهتر
سألتاني
الطّلاق أن رأتا ما
الصفحه ٢٣٠ :
__________________
(١) وفي التبريزي : (والمغيل
: من الغيل ، وهو أن تغشى المرأة وهي ترضع ، فذلك اللبن الغيل ، ومنه حديث النبي
الصفحه ٥٤٣ : أبو عبيدة انه أدرك فحول الاسلام وشهد بدرا مع
المسلمين ، وما سمعت بذلك عن غيره.
أخرج البخاري
في
الصفحه ٧٧٦ :
بذات غسل
سراة اليوم
يمهدن الكدونا (١)
ومطلع القصيدة
:
أبت آيات
حبّي أن
الصفحه ٥٤٠ : من هذه المرأة ، وأنت ذو مال فيصير مالك الى الكلالة ، فزوجّه
بغيرها لعل الله أن يرزقه ولدا ، وألحّت
الصفحه ٦٠٧ :
أن يكون على الغاء جعلت مع تقدمها. قال المصنف : ويؤيد هذين القولين أنه
يروى بنصب قلوص على أنه مفعول
الصفحه ٦٦٩ :
وكسوة وكتب إلى عامله يسرّح إليها زوجها.
وقال مالك بن
أنس في الموطأ عن عبد الله بن دينار : ان عمر
الصفحه ٣٨٨ : عاقر الناقة. وقوله : عاد غلط (٢). ثم ترضع فتفطم : نريد أنه يتمّ أمر الحرب ، لان المرأة
اذا أرضعت ثم
الصفحه ٨٠٩ : عن المرأة لم تضربها. قال : إني والله أكرمت سيف رسول الله أن أقتل به
امرأة. وعزى ابن قتيبة هذا الرجز
الصفحه ٥٢١ : ومعه غلام له ، فجاءت المرأة على أتان معها جارية ، فوثب
العرجى على المرأة ، والغلام على الجارية
الصفحه ٤٠١ :
الدّائم العهد بالّذي
يذمّك إن
ولّى ويرضيك مقبلا
ولكن أخوك
النّائي ما كنت آمنا