الصفحه ١٢٧ : في
الصحاح : انه قد كان ، كما يقلن (بكر) بالتخفيف جاء بكرة بخلاف بكّر بالتشديد ،
فانه للمبادرة ، أي
الصفحه ١٤٦ : خدعه
فهو مغبون. وأنى : اسم استفهام. والسوأى : مؤنث الأسوأ ، كالحسنى مؤنث الأحسن.
والعلوق ، بالفتح
الصفحه ١٥٣ :
عوف ، عمن حدّثه ، عن عثمان عن مظعون (١) : أنه مرّ بمجلس من قريش في صدر الاسلام ولبيد بن ربيعة
الصفحه ١٦٦ : .
والغرار ، بكسر الغين المعجمة ، قال في الصحاح : الغرار أن شفرتا السيف وكل شيء له
حدّ فحدّه غراره ، والجمع
الصفحه ١٨٩ : هذا
خبيرا فاسمعه
مهلا أبيت
اللّعن لا تأكل معه
إنّ استه من
برص ملمّعه
الصفحه ١٩٦ : عمامته
هذا زمانك
إنّي قد مضى زمني
أبلغ خليفتنا
إن كنت لاقيه
الصفحه ٢١١ : والنصب (٣).
قال المصنف :
روي أن بني عبد المدان كانوا يفتخرون بعظم أجسامهم حتى قال فيهم حسان هذا الشعر
الصفحه ٢٢٩ :
ما لا يطاق. وقيل : إنه يأتي شبه أبيه. وغير مثقل : أي حسن القبول محبب إلى
القلوب (١). ومزؤدة : ذات
الصفحه ٢٥١ : صخر اليوم؟ فقالت : لا ميّت فينعى ،
ولا صحيح فيرجى ، فعلم صخر أنها قد برمت به ، فقطع ذلك الموضع فمات
الصفحه ٣٥١ : الذم ، ونظيره قول الآخر :
ولا عيب فيه
غير ما خوف قومه
على نفسه أن
لا يطول
الصفحه ٣٧٩ :
بيض الوجوه
كريمة أحسابهم
شمّ الأنوف
من الطّراز الأوّل
إنّ
الصفحه ٣٩٧ : جماعتنا ، وقطع أرحامنا ، فادفعه إلينا نقتله
ونعطيك ديته. قال : لا تطيب بذلك نفسي أن أرى قاتل ابن أخي يمشي
الصفحه ٤٧٠ :
المنون خلّدن أم مّن
ذا عليه من
أن يضام خفير
أين كسرى
كسرى أنوشر
الصفحه ٤٧٢ : (١). قال أبو القاسم الزجاجي في أماليه : حدثني أبو الحسن
قال : كان الحجاج بن يوسف يخوف ان يعزل عن العراق
الصفحه ٥١٥ : الجزيرة ، وقيل : من ديار مضر ، وإنما خرج الى عمان فأقام بها مدة
ثم عاد. يقال انه عاش مائة وثلاثين سنة