الصفحه ٤٧٥ : كأنّني
بنجم
الثّريّا ما نأيت معلّق
أنائل إنّ
الحبّ يعتاد ذا الهوى
الصفحه ٥٤٤ : ، أو كان لهم خلف كان
بعض غمي لهم أهون عليّ. و (لاقتناء) متعلق به. وقوله : (ولدوا) يحتمل أن يكون اسما
الصفحه ٥٦٦ : كفّن
المنهال تحت ثيابه
فتى غير
مبطان العشيّات أروعا
إلى أن قال :
وكنّا
الصفحه ٥٦٨ : : ولد الصغير ، ويقال له : حيث يسقط من أمّه (سلل)
قبل أن يقع عليه الأسماء ، فإن كان ذكرا فهو (سقب) ، وإن
الصفحه ٦٠٤ :
برق ... فذكر الأبيات ، والقصة سواء ، غير أن في آخرها ما يتوهم عليه غير
الحب.
٣٦٦
ـ وأنشد
الصفحه ٦١٥ : وأنشدته قولي (٢) :
وإنّا لقوم
ما تعوّد خيلنا
إذا ما
التقينا أن تحيد وتنفرا
الصفحه ٦٣٤ :
ـ وأنشد :
وتلحينني في
اللهو أن لا أحبّه
وللهو داع
دائب غير غافل
عزاه
الصفحه ٦٦٥ :
ونهد : بفتح
وسكون ، غليظ. وذو خصل : أي من الشعر. وقوله :
غير أنّ البأس منه شيمة
قال : على حدّ
الصفحه ٧١٩ :
ألا استهزأت
منّي سويدة أن رأت
أسيرا يداني
خطوه حلق الحجل
فإن
الصفحه ٧٣٤ : أكفّهم
سيّان ذلك إن
أثروا وإن عدموا
من يعرف الله
يعرف أوّليّته
الصفحه ٧٣٧ :
الى أن قال :
إنّ السّعاة
عصوك حين بعثتهم
وأتوا دواهي
، لو علمت وغولا
الصفحه ٧٤٤ : (١)
قال القالي في
أماليه (٢) : قرأت على أبي بكر بن دريد لحاتم بن عبد الله :
أكفّ يدي عن
أن ينال
الصفحه ٨٠٥ :
فجعل يقول :
ويأتيك بالأخبار من لم تزوّد. فقال أبو بكر : ليس هكذا ، قال : إني لست بشاعر ،
ولا ينبغي
الصفحه ٨٢٧ :
٦٣٥
ـ وأنشد :
فقلت ادعي
وأدعو إنّ أندى
لصوت أن
ينادي داعيان
الصفحه ٨٨٧ :
أحاذر أن
يرين الفقر بعدي
وأن يشربن
زيفا بعد صاف (١)
وأن يعرين