الصفحه ٩٨ : .
٣١
ـ وأنشد :
أحاذر أن
تعلم بها فتردّها
فتتركها ثقلا
عليّ كماهيا
أنشده
الصفحه ١٢٢ :
شواهد إنّ المكسورة المشدّدة
٤٤
ـ وأنشد :
إذا اسودّ
جنح اللّيل فلتأت ولتكن
الصفحه ١٢٨ :
واشدد بمثنا
حقب حقواها
إنّ أباها
وأبا أباها
قد بلغا في
المجد غايتاها
الصفحه ١٦٣ :
الشيح ، وهو النبات المعروف. قال المصنف : الظاهر أن المقتضى لعدوله عن المجدع
والمتقصع كراهية الأقوا
الصفحه ١٧٦ :
قال : أو تحفظ
الذي قال؟ قال : والله ما سمعتها إلا ساعتي هذه ، ولو شئت أن أردّها لرددتها. قال
الصفحه ١٨٢ : أنه أدرك الاسلام وانه عني
بقوله (٢) :
إنّا أتيناك وقد طال السّفر
النبي صلىاللهعليهوسلم. وقال في
الصفحه ١٩٩ :
ويحتمل أن يريد التي وصفها بالجدب. والباء : بمعنى في. وأغبرت البقعة
:اسودّت في عين من يراها ، أو
الصفحه ٢١٤ : أبيات
الكتاب ، وبعده :
ترجّل لمّتي
وتقمّ بيتي
وأعطيها
الإتاوة إن رضيت
الصفحه ٢٥٥ : الزناد (١) : أن الخنساء سوّمت (٢) هودجها براية في الموسم ، وعاظمت العرب بمصيبتها ،
بابنها عمرو وبأخويها
الصفحه ٢٨٤ :
فقال لهم :
خيرا وأثنى عليهم
وودّعهم وداع
أن لا تلاقيا
وأجمع أمرا
كان ما بعده
الصفحه ٣١٨ : القطيعة ، ولا تمنع الناس فضولها
، ففعل. فجاء الماء معينا فجمه الى اليوم ، فغرس عليها النخل. ويقال : ان
الصفحه ٣٥٠ : دعيني. وأميمة : اسم امرأة ، وضبط في ديوانه بنصب التاء. وقال شارحه ، ذكر أبو
عمرو والفراء : أن العرب تقول
الصفحه ٣٦٩ :
تركيب صدر بيت على عجز آخر كما ستراه ، وأول القصيدة :
يا جار نضلة
قد أنى لك أن
الصفحه ٤٣٥ :
بأن لا تبغي
الودّ من متباعد (١)
ولا تنأ إن
أمسى بقربك راضيا
الصفحه ٤٧٣ :
قامت تبكّي
أن سبأت لفتية
زقّا وخابية
بعود مقطع
لا تجزعي إن
منفسا أهلكته