الصفحه ٣٥٢ : :
عمدا فعلت
ذاك بيد أنّي
أخاف إن هلكت
أن ترنّي (١)
أنشده يوسف بن
السيرافي في شرح
الصفحه ٥٢٧ : . والرابع : ذكر ما يتعلق
بغيرهما بسببهما ، كالوشاة والرقباء. وبيان النسيب فيها انه ذكر محبوبته وما أصاب
قلبه
الصفحه ٦٤٩ : صبرا عقب بدر ، وأوّلها (١) :
يا راكبا إنّ
الأثيل مظنّة
من صبح خامسة
وأنت موفّق
الصفحه ٧١٥ :
٤٨٤
ـ وأنشد :
إن العقل في
أموالنا لا نضق بها
ذراعا ، وإن
صبرا فنصبر للصّبر
الصفحه ٩٤٣ : المزن ، وهو السحاب الأبيض.
ويقال للمطر : حب المزن. قال المصنف : وهمّ ابن يسعون فقال : إنه المطر نفسه
الصفحه ١٠٧٩ : ................................................. التعريف
بعمرو بن معدي كرب
٢١٨ ـ
إنّ الكريم
وأبيك يعتمل
إن لم يجد
يوما على من
الصفحه ٤ : الاستشهاد بشعرهم ، ومن لا يصح. وأنه لا يجوز الاحتجاج بشعر وكذا
بنثر لا يعرف قائلة (وعلة ذلك مخافة أن ذلك
الصفحه ٨٠ : : النابغة أشعر شعرائكم وأعلم الناس بالشعر. وأخرج الزبير بن بكار
والاصبهاني وابن عساكر عن ابن عباس انه سئل من
الصفحه ٨٦ : .
واستشهد النحاة
بالبيت على جواز تقديم معمول خبر (لا يزال) عليها. واستشهد به المصنف على زيادة (ان)
بعد (ما
الصفحه ١٠٢ : إني تركت أبا محجن في القيود لظننت أنها بعض شمائل أبى محجن. فقالت : والله
إنه لأبو محجن ، كان من أمره
الصفحه ١٥٤ : ، وهو عامله على الكوفة ،
أن ادع من قبلك من الشعراء فاستنشدهم ما قالوا من الشعر في الجاهلية والاسلام ، ثم
الصفحه ١٧٢ :
وإن وما بعدها يحتمل وجهين ، أحدهما : أن يكون مبتدأ خبره الظرف ، والتقدير
: أفي حق استقلال جيرتنا
الصفحه ٢٥٣ : يكون نافذا. ويجوز في يصاب النصب على أنّ (أن) مصدرية ،
والرفع أنها مخففة من الثقيلة ، انتهى كلام ابن
الصفحه ٤٠٨ :
فإنّ مقرّ
منزلهنّ قلبي
فقد أنفهنه
فالقلب آن (١)
أليس الله
الصفحه ٤٢٨ :
ثلاثة أوجه.
أحدها : أن يكون مأمورها مبتدأ وقاصر خبره ، ثم تكون الجملة بأسرها معطوفة على
الجملة