الصفحه ٢٧٨ : تنكحي إن
فرّق الدّهر بيننا
أغمّ القفا
والوجه ليس بأنزعا
ضروبا بلحييه
على عظم
الصفحه ٤٢١ :
أبى الله
إلّا أنّ سرحة مالك
على كلّ
أفنان العضاه تروق
وهل
الصفحه ٤٢٤ : ،
وللوليد بن المغيرة فرسان يريد أن يرسلهما في الجاهلية ، فقال : ما تجعل لي ان
سبقتهما عدوا؟ قال : إن فعلت
الصفحه ٤٦٦ :
والله لو
لاقيته خاليا
لآب سيفانا
مع الغالب
أنا ابن
زيّابة إن
الصفحه ٥٠٠ : ، والأصل يحسبون. وقال الفارسي : أصله كيما ، فحذفت الياء للضرورة.
وقوله : (أغاد أي أرائح) وابن : انه من أبان
الصفحه ٧١٦ :
أجارتنا لست
الغداة بظاعن
وإنّي مقيم
ما أقام عسيب
ومات فدفن
الصفحه ١٠٥٠ :
إذن لقام
بنصري معشر خش
عند الحفيظة
إن ذو لوثة لانا
الصفحه ٢٥ : ءم اليشكري (١) ، فقال : إن كنت شاعرا فملط (٢) انصاف ما أقول فأجزها ، فقال : نعم ، فقال امرؤ القيس :
كأنّ
الصفحه ٥٩ :
الكلبي. يقال إن أمه أيضا اسمها ليلى ، وهي أم عاصم بنت عاصم بن عمر بن
الخطاب. وقوله : واعتمادا
الصفحه ١٧٠ :
تكاد يدي
تندى إذا ما لمستها
وينبت من
أطرافها ورق خضر
الى أن قال :
فيا
الصفحه ١٨٤ : لاثنين وشرحه شارح ديوانه على
أنه ماض من السلو. وتكتم ، بتاءين فوقيتين ، أولاهما مضموم ، علم لامرأة ، وهو
الصفحه ٢٠٨ :
عديّ ابن حاتم قال : قلت : يا رسول الله ، إن أبي كان يصل الرحم ويفعل كذا وكذا.
فقال : إن أباك أراد أمرا
الصفحه ٢٦٤ : من الجزع : أن المتقدم
والمتأخر لا بد له من مصرع ، ولكل جنب مصرع ، أي كل انسان يموت. وعيش ناصب : أي
الصفحه ٢٦٦ : صحّة
وحسبك داء أن
تصحّ وتسلما
وأحسن المراثي
ابتداء قول أوس بن حجر
الصفحه ٢٩٢ :
إنه بلغني عنك أنك ابتعت جارية. فقال لها : ما فعلت. قالت : بلى ، وقد
بلغني أنك كنت عندها اليوم