الصفحه ٢٥٧ : ، والأسياف ما دون العشرة ، ولو قلت :
سيوفنا ، كان أكثر. وقلت : يقطرن ، ولو قلت : يسلن (٣) لكان أكثر. وقلت
الصفحه ٣٧٧ :
بمحذوف تقديره مستعملات. والمعنى : انها تساق معطلات دون حبال لبعد الغزو
وافراط الكلال. وقد أورده
الصفحه ٤٢٠ :
الإفراط والملق
عليك بالقصد
فيما أنت قائله
إنّ التّخلّق
يأتي دونه الخلق
الصفحه ٦٤٧ :
حتّى ترفّع
عن سمع وأبصار
قوم إذا
حاربوا شدّوا مآزرهم
دون النّساء
ولو باتت
الصفحه ٨٢٤ : (٣)
على أنّها
ناحت ولم تذر دمعة
ونحت وأسراب
الدّموع سفوح
وناحت
وفرخاها بحيث
الصفحه ٤٩ : ، والميل الى الجهل. وطربا : نصب بفعل مقدّر أي
أتطرّب. قال ابن يسعون : وإنما ذكر المصدر دون الفعل لأنه أعز
الصفحه ٢٧٥ : علينا واربعي يا فاطما
ما دون ان يرى البعير قائما
ألا ترين الدمع مني ساجما
الصفحه ٣٠٦ : ، ويهوّلون بها على من يخاف منه الغدر ، وخصّوا النار بذلك دون
غيرها من المنافع لأن منفعتها تختص بالانسان لا
الصفحه ٣٢٨ :
إن كنت عبدا
فنفسي حرّة كرما
أو أسود
اللّون إنّي أبيض الخلق
وفي الأغاني عن
الصفحه ٣٨٩ : لا يزل
يستحمل الناس أي يثقل على الناس يسأمونه.
أخرج أبو الفرج
في الأغاني عن ابن عباس (١) انه سأل
الصفحه ٤٨٥ : : هجوت رجلا غير مفحم وإنه لخليق أن يظهر عليك ، فأجابه زيد فقال (٢) :
أفي كلّ عام
مأتم تبعثونه
الصفحه ٥٣٢ :
وننكر إن
شئنا على النّاس قولهم
ولا ينكرون
القول حين نقول
إذا سيّد
منّا خلا
الصفحه ٧٨٣ :
قال الزمخشري :
قوله : (لا تخفي القذى) أي لا تسره لصفائها ، وهي دونه. يريد : أن القذى إذا حصل
في أسفل
الصفحه ٨٩٧ : جميل بن معمر
أليلى بقوّ
أم بثينة أنزح
وكلتاهما
أمست ومن دون أهلها
الصفحه ١٥٨ : : ما أبيضت أوظفته دون تخصيص ليديه أو رجليه. فيعلم من هذا أن
المخدّم أعم من الأعصم).
(٣) منسج الدابة