الصفحه ٩٥٠ : والإخاء؟ (١)
هذا من قصيدة
للحطيئة أولها :
ألا قالت
أمامة هل تعزّى؟
فقلت
الصفحه ٩٦٣ :
ولا يبقى
لجدّته جديد
نظرنا نار
جعدة هل نراها
أبعد غال
ضوءك أم همود
الصفحه ٩٩٢ :
وأن أشهد
اللذات هل أنت مخلدي
/ ٨٠٠ / ٦٠٩ / طرفة
خليلي رفقا
ريث أقضي لبانة
الصفحه ٩٩٩ : ء
نغّص الموت
ذا الغنى والفقيرا
/ ٨٧٦ / ٧٣٥ / سواد بن عدي أو عدي
ابن زيد
ألا ليت شعري
هل
الصفحه ١٠٥٧ :
١٥٦ ٦٠ ـ
يا ليت شعري
ولا منجى من الهرم
أم هل على
العيش بعد الشيب من ندم
الصفحه ١٠٦٤ : عدة قصائد لأبي كبير مطلعها : أزهير هل ...
شواهد أي بالفتح
والسكون
٢٣٤ ١١٢ ـ
ألم تسمعي أي
الصفحه ٢٤٨ : متآلفون أو متآخون. وأما قوله : دون الناس ، فيحتمل
أن يكون العامل فيه (عهدتهم) ، ويحتمل أن تعلقه بالخبر
الصفحه ١٥٢ : : حوادث الدهر وزواجره. وإسناد العذل إليها مجاز ، ونصب (دون) بالعطف على محل
من دون ، لأن معنى : إن لم تجد
الصفحه ٢٠٧ : يقال لئيم
وإنّي لاستحيي أكيلي ودونه
ودون يدي داجي الظلام بهيم
وفي
الصفحه ١٥١ :
إذا المرء
أسرى ليلة خال أنّه
قضى عملا ،
والمرء مادام عامل
الصفحه ٣٠٤ : :
تريك القذى
من دونها وهي دونه
إذا ذاقها من
ذاقها يتمطّق
قوله : أرقت ،
الأرق
الصفحه ٤٣١ : بنا
أنّنا شالت نعامتنا
فخالني دونه
إذ خلته دوني
لاه ابن عمّك
لا أفضلت في
الصفحه ٨٥ :
٢٣
ـ وأنشد :
يرجّى المرء
ما إن لا يراه
وتعرض دون
أدناه الخطوب
الصفحه ١١٠ : إدخال (أن) توكيدا للقسم ، بمنزلة اللام. انتهى.
والمصنف استشهد
به على تخفيف أن المفتوحة ، وأنتم عطف على
الصفحه ٦٠٩ : الملهوف
قال أبو بكر بن
الأنباري : وجدت بغير هذا الاسناد أن امرأته أجابته فقالت :
ما إن