الصفحه ١٧٤ : القلب مقصر
ولا قرب نعم
إن دنت لك نافع
ولا نأيها
يسلي ولا أنت تصبر
الصفحه ٢٢٦ : ء ، هذلي جاهلي. وقبله ، وهو مطلعها (٢) :
أزهير هل عن
شيبة من معدل
أم لا سبيل
إلى
الصفحه ٥٥٩ : :
وأنت الّذي في رحمة الله أطمع
قيل إنه لمجنون
بني عامر (٢) ، وصدره :
فيا ربّ ليلى أنت في كلّ موطن
الصفحه ٥٨١ :
هو من قصيدة
لكثير عزّة ، قال المصنف وهي من غرر قصائده ، وأوّلها :
ألا حيّيا
ليلى آن رحيلي
الصفحه ٦٤٠ : الأعرابي (٣) : أن رجلا من بني شيبان نزل من طيّ فأضافه وسقاه ، فلما
سكر قام إليه بالسيف وهرب ، فافتخرت بنو
الصفحه ٦٩٣ : (١)
هو من قصيدة
للفرزدق يمدح بها هشام بن عبد الملك ، وقيل سليمان بن عبد الملك ، وأوّلها :
هل أنتم
الصفحه ٧٠١ :
شواهد لكنّ
٤٦٤
ـ وأنشد :
ولاك اسقني إن كان ماؤك ذا فضل (١)
قال الزمخشري
والبطليوسي : هو
الصفحه ٧٥٢ : أعرف إلا حجر ثمود ، ولا أدري هل هو ذاك أم لا؟ وحجر اليمامة : غير ذاك ،
مفتوح. وأقوين : خلين. وحجج : جمع
الصفحه ٨٢٠ :
على ذلك. وفي شرح العيني : ان البيت لرؤبة. وذكر المصنف في شواهده : ان هل
بمعنى النفي. وان الكسائي
الصفحه ٩٦٧ : مرفوع على أنه فاعل
ينهى. وقوله : يذهب فيه الزيت والفتل أي إنه يعالج بذلك.
والفتل جمع
فتيلة. ومنها
الصفحه ١٠٠٥ :
هل أغدون
يوما وأمري مجمع
/ ٨١١ / ٦١٩ / مجهول
لعمري وما
عمري عليّ بهيّن
الصفحه ٩٢ : (١)
تبصّر خليلي
هل ترى من ظعائن
سؤالك نقبا
بين حزمي شعبعب
ومنها :
وقد
الصفحه ٩٥ : . والأخرج : الظليم.
وقوله :
تبصّر خليلي هل ترى من ظعائن
توارد عليه
جماعة من الشعراء في قصائدهم فقاله
الصفحه ٤٣٨ : : تبينت
ونظرت هل ترى منزل خرقاء. وماء الصبابة : الدمع. وسجمت العين : قطر دمعها وسال.
وخرقاء : امرأة من بني
الصفحه ٤٩٥ :
علينا ليلة الوادي
من أسماء لم
يلحم لميعاد (٢)
أنّى اهتديت
لركب طال ليلهم