الصفحه ٤٢١ : مالك. وقد يكون قوله : على
كل أفنان العضاه ، في موضع خبر أن. كما تقول : أبى الله إلا أن فضل زيد على كل
الصفحه ١٧٢ :
وإن وما بعدها يحتمل وجهين ، أحدهما : أن يكون مبتدأ خبره الظرف ، والتقدير
: أفي حق استقلال جيرتنا
الصفحه ١٨٢ : إني رجل عندي خبر
الله من آياته هذا القمر
والشمس والشعرى وآيات أخر
الصفحه ٥٢٦ : قصّ رؤياه على ولده وقال : إني لا أشك انه
كائن من خبر السماء بعدي شيء ، فإن كان فتمسكوا به وسارعوا إليه
الصفحه ٩١٥ :
قال التبريزي :
خبر (إن) في قوله : (أوصيني). والمعنى : إني أهل لأن يوصى إليّ حينئذ غيري ، ولا
يوصى
الصفحه ٩٤٣ : صحت الرواية وصح أن القائل ذلك هو الذي قال : (ولا
أرض أبقل) بالتذكير ، صح لابن كيسان مدّعاه ، وإلا
الصفحه ١٥٩ :
خبر ثان لظلت ، أو حال من اسمها (١). وما حق : شدّة الحرّ ، لأنه يمحق بلة النبت. ومحتدم :
باهمال
الصفحه ٦٠٣ : مسلمة ، وفي مجالس ثعلب ١١٣ (علا
قلل الحمى) وانظر الامالي ١ / ٢٢٠ ففيه الخبر بحسب الرواية التي تلي الشعر
الصفحه ١٧٣ : الحق ، ووجوهه أن يكون حبي لك غراما وحتى لا يرجع إلى معلوم.
والمغرم : الذي لزمه الحب. والهائم : المتحير
الصفحه ١٣٩ : ثاويا
فقلت لها :
لا إنّ أهلي جيرة
لأكثبة
الدّهنا جميعا وماليا
وما
الصفحه ٩١٧ : فأكرمه كل الإكرام ، فعمل الحطيئة هذه القصيدة فاستعداه
الزبرقان الى عمر وادّعى عليه أنه هجاه فقال له : ما
الصفحه ١١٤٦ : أطيق
هو لعروة بن
الورد وشرحه
٨٧٤ ـ
فلمّا أن جرى
سمن عليها
كما طيّنت
الصفحه ٤ : عنها السيوطي مما نلاحظه الآن في
مخطوطاتنا وان الاصل بذلك تخليط الذي يخط الكتاب أو صعوبة قراءة الخط
الصفحه ٩٦٥ :
٨٦٣
ـ وأنشد :
حتّى يكون
عزيزا من نفوسهم
أو أن يبين
جميعا وهو مختار
الصفحه ٤٢٨ :
ثلاثة أوجه.
أحدها : أن يكون مأمورها مبتدأ وقاصر خبره ، ثم تكون الجملة بأسرها معطوفة على
الجملة