الصفحه ٤٠٧ :
إلى عامله باليمامة يوبخه بتلاعب جحدر به ويأمره بالاجتهاد في طلبه. فلما وصل اليه
الكتاب أرسل إلى فتية
الصفحه ٤١٧ : الزمخشري في شرح أبيات الكتاب. قال
الأعلم : وصف انه خلا بمن يحب في ليلة لا يطلع فيها عليهما ويخبر بجمالهما
الصفحه ٤٢٧ : ، كذا في الحماسة البصرية ، وفي شرح أبيات الكتاب للزمخشري. وقال في :
ولا قاصرا عنك مأمورها
الصفحه ٤٤٥ :
لا يعرف له
قائل. كما قاله عبد الواحد الطراح في كتابه بغية الامل ، وتبعه أبو حيان والمصنف.
وقال
الصفحه ٤٥١ : المصنف انتقاد من وجهين. وقوله : (وبدلت ...
البيت) أورده المصنف في الكتاب الثاني.
فائدة :
أبو النجم
الصفحه ٤٥٢ : التبريزيّ. وقد أورد المصنف ، قوله :
وقد أغتدي والطّير في وكناتها
في الكتاب
الرابع مستشهدا به على (الحال
الصفحه ٤٥٨ : ذات أو قال (١)
هو لأبي قيس بن
رفاعة من الأنصار ، كذا في شرح أبيات الكتاب للزمخشري (٢) وقبله
الصفحه ٤٦٢ : الدين بن مالك في كتاب المقصور والممدود ، وأقرّه
عليه انتهى. قلت : وقد ذكر مثل ذلك أبو عبيدة في الغريب
الصفحه ٤٦٤ : قدم
قال الأنباري
في كتاب الوقف والابتداء : أنشده الفراء. وتمامه :
ولا حبال محبّ واصل تصل
قال
الصفحه ٤٧١ : جمار (٤) أوّل من كتب من العرب ، لأنه نزل الحيرة فتعلم الكتابة
منها. وذكره الجمحي في الطبقة الرابعة من
الصفحه ٤٧٩ : مطمعا
هكذا في كتاب
منتهى الطلب ، وعزاه صاحب الحماسة البصرية الى قراد بن حنيس الصاردي ، وأورد
الصفحه ٤٨٩ : فتاتكم؟
فزوّجوه ، ونقد خالد المهر من عنده. وفي شواهد الكتاب للزمخشري ، قال الفرزدق (٢) :
وما حلّ
الصفحه ٥٠٩ :
عرفت مصيف
الحيّ والمترّبعا
كما خطّت
الكفّ الكتاب المرّجعا
الصفحه ٥١٦ :
كتاب الأوراق (١) : حدثنا الطيب بن محمد الباهلي : حدثنا محمد بن سعيد بن
مسلم قال : كان أبي يقول
الصفحه ٥٢٣ : بني نهشل ، وكان شهد
الوقيط فقتل به (٢) ، فلما أثخن أنشد هذا البيت مفردا. وكذا ذكره أبو عبيدة
في كتاب