الصفحه ١٥٣ :
فقال عثمان :
كذبت ، نعيم الجنة لا يزول أبدا. فقال لبيد : يا معشر قريش ، والله ما كان يؤذى
جليسكم فمتى
الصفحه ١٦٦ : المصنف : أصل جنيتك ، جنيت لك ، أي تناولت لك ، فحذف الجار
توسعا ، وقال ابن الدماميني : يحتمل أنه ضمن جنى
الصفحه ١٨٦ :
أيما إلى
جنّة أيما إلى نار
قال ثعلب في
أماليه : قال أبو رزمة الفزاري : كانت امرأة من عبد القيس
الصفحه ١٨٨ : :
يا واهب
الخير الجزيل من سعه
نحن بنو أمّ
البنين الأربعه
سيوف جنّ
وجفان
الصفحه ١٩٧ :
خبلا من
الجنّ أو مسّا من البشر
خليفة الله
ما ذا تأمرون بنا
لسنا إليكم
ولا في
الصفحه ١٩٨ :
الشّيطان لا يستفزّه
وقد كان
شيطاني من الجنّ راقيا
قوله : نال
الخلافة ، كذا وقع في
الصفحه ٢٤٥ : ابن داود المقرون له النبوة بملك الجن والانس ، ثم أنشأ يقول :
__________________
(١) وكذا في
الصفحه ٢٤٦ :
يسير بشرجع
لا شيء فيه
تحار الشّمس
فيه والعيون
وتضحى الجنّ
عاكفة عليه
الصفحه ٢٥٥ : بنا ابنما
فقال له
النابغة : لو لا أن أبا بصير ، يعني الأعشى ، أنشدني لقلت أنك أشعر الجن
الصفحه ٢٥٧ : : من نجدة ، والنجدات أكثر من نجدة.
وقلت : دما ، والدماء أكثر من الدم. فلم يجب حسان جوابا. وحكى ابن جني
الصفحه ٢٩٣ :
عروة : فثبته الله أحسن ثبات ، فقتل شهيدا ، وفتحت له الجنة فدخلها.
__________________
(١) سير أعلام
الصفحه ٢٩٨ : ،
وهو خال طرفة بن العبد. وإنما سمي المتلمس لقوله (٢) :
فهذا أوان
العرض جنّ ذبابه
الصفحه ٣٢٧ :
فقال : أحسن
وصدق ، فان الله ليشكر مثل هذا ، وإن سدّد وقارب إنه لمن أهل الجنّة.
وقد قيل إن
سحيما قتل
الصفحه ٣٣٦ :
إلّا ما جنى لسعيد
فلما مات حسان
، قال عبد الرحمن بن حسان بعد موت أبيه : أوقد نارا حتى اجتمع
الصفحه ٤٠٧ : : أنا جحدر بن مالك. قال : ما حملك على ما كان منك؟ قال : جراءة
الجنان ، وجفاء السلطان ، وكلب الزمان. قال