الصفحه ٣٢٥ : للمرء ناهيا (٢)
هذا عجز مطلع
قصيدة لسحيم عبد بني الحسحاس ، وصدره :
عميرة ودّع إن تجهّزت غاديا
الصفحه ٣٣٣ : صلىاللهعليهوسلم مشهدا لأنه كان يجبن (٣).
وأخرج أحمد
وغيره عن ابن المسيب قال : مرّ عمر بحسان ، وهو ينشد في المسجد
الصفحه ٣٣٧ : بالسّور
وأخرج أبو
الفرج في الاغاني عن قحافة المرّي قال : دخل الأخطل على بشر بن مروان ، وعنده
الصفحه ٣٤١ :
يغطّ غطيط
البكر شدّ خناقه
ليقتلني
والمرء ليس بقتّال
أيقتلني والمشرفيّ
الصفحه ٣٧٤ : الرّداء كأنّها
كلى من شعيب
ذات سحّ وتهتان
إذا المرء لم
يخزن عليه لسانه
الصفحه ٤٠١ : الكلام على بيت أبي دؤاد (كهز الرديني).
(٥) القسب : تمر يابس
، نواه مر صلب.
الصفحه ٤٠٢ : وأخوك الذي هو أخوك الذي ينأى
عنك نائيا إذا أمنت وإذا نابتك نائبة جاءك فأعانك بنفسه. وقال : مرة ، صير
الصفحه ٤١٨ : أوّل مرّة
فردّت على
مكروهها فاستقرّت
زور : بضم
الزاي ، جمع أزور ، وهو المعوج
الصفحه ٤٢١ : جلّ ما يمضي
هذان من أبيات
لأبي خراش ، خويلد بن مرّة الهذلي.
قال أبو عبيدة (٢) : أغارت
الصفحه ٤٢٢ :
على أنّه ذو
مرّة صادق النّهض
ولم أدر من
ألقى عليه رداءه
سوى أنّه قد
سلّ عن
الصفحه ٤٢٤ : فهما لك ، فسبقهما. وقال ابن الكلبي والأصمعي وغيرهما
: مر على أبى خراش ، وكان قد أسلم فحسن اسلامه ، نفر
الصفحه ٤٣٦ : ، أخو بني مرّ ابن بكر ، شاعر
فارس ، وهو القائل :
إنّ أخا
المكاره الورد وارد
وإنّك
الصفحه ٤٣٧ : ابن عساكر عن الأصمعي قال (٣) : كان سبب تشبيب ذي الرّمة بخرقاء ، أنه مرّ في بعض
أسفاره ببعض البوادي
الصفحه ٤٣٨ :
من عن يميني
مرّة وأمامي (٥)
__________________
(١) في الديوان : (..
من تذكرها ... تنفض
الصفحه ٤٤٠ : : سنح الطير يسنح سنوحا ، إذا مرّ من مياسرك
إلى ميامنك. والعرب تتيمن بالسانح ، وتتشاءم بالبارح ، قاله