الصفحه ١٥٦ : لا شفاء له
للمرء كان
صحيحا صائب القحم
وسنان ليس
بقاض نومة أبدا
الصفحه ١٥٧ : سير أو كلام أو غير ذلك.
قال الجمحي : ولغة الشاعر المرء ، بكسر الميم. قوله : وسنان ، هو بالرفع خبر
الصفحه ١٦٩ :
كأنّهما ملآن
لم يتغيّرا
وقد مرّ
بالدّارين من بعدنا عصر
الى أن قال :
إذا
الصفحه ١٧٦ : أوّلها مقلوبة وما سمعها قط الا (تلك المرة صفحا!) (٢). فقال له بعضهم : ما رأينا أذكى منك. فقال : ما سمعت
الصفحه ١٩٦ : كذلك ، وقد أزمعوا على الرحيل ، إذ مرّ بهم
عديّ بن ارطاة ، فقال له جرير :
يا أيّها
الرّجل المرخي
الصفحه ٢٢٣ : وراء
الله للمرء مذهب
لئن كنت قد
بلّغت عنّي خيانة
لمبلغك
الواشي أغشّ وأكذب
الصفحه ٢٣٤ :
وقد مرّ من
عهد اللّقاء دهور
عبد : ترخيم
عبده ، اسم امرأة. ورونق الضحى : إشراقه وضوؤه. ويروى
الصفحه ٢٧٣ : مرّة
أمران فاعمد
للأعزّ الأجمل (٤)
وإذا لقيت
الباهشين إلى النّدى
الصفحه ٢٨٦ :
مرداس (٢) أحد بني كعب بن عمرو بن تميم بن مرّ. كان أديهم شاعرا خبيثا. والمستجيز
الذي يأتي القوم يستسقيهم
الصفحه ٢٩٦ : يرصد
كلّ طالب حاجة
فإذا خلا
فإلمرء غير مسدّد
فبلغ شعره عمرا
فآلى إن وجده
الصفحه ٣١٠ :
ونار الحرّتين
: كانت في بلاد عبس ، تخرج من الأرض فتؤذي من مرّ بها ، وهي التي دفنها خالد بن
سنان
الصفحه ٣١٢ :
أقول : زدني فلي الفضل
وأنشد سيبويه البيت الشاهد ، على أن (مرّ)
قد وضع موضع مررت ، وجاز أمرّ
الصفحه ٣١٤ : حارثة والحارث بن عوف بن
أبي حارثة المري). وفي بعض نسخ الديوان والأعلم (وقال أيضا لسنان بن أبي حارثة
الصفحه ٣١٨ : صلىاللهعليهوسلم شأو الفرس ، ورمية ثلاث مرات بحجر ، وأعطاه ارواة
مملوءة من ماء وتفل فيها وقال له : فرغها في أعلى
الصفحه ٣١٩ : مرّ سريع مع صوت. والبيت استشهد به المصنف هنا على ورود الباء بمعنى : (من
التبعيضية) واستشهد في التوضيح