الصفحه ٦٤ : وذميلها (٤)
لئن عاد لي
البيت :
فهل أنت إن
راجعتك القول مرّة
بأحسن منها
الصفحه ٦٧ : تراه. فقال : مهلا يا أمير المؤمنين ، فإنما المرء
بأصغريه قلبه ولسانه ، إن نطق ببيان ، وإن قاتل قاتل
الصفحه ٧٨ : عيط بن مرّة بن عوف
بن سعد بن ذبيان ، بضم الذال وكسرها ، ابن بغيض بن ريث ابن غطفان بن سعد بن قيس
غيلان
الصفحه ٧٩ :
وليس وراء
الله للمرء مذهب
فلست بمستبق
أخا لا تلمّه
على شعث أيّ
الرّجال
الصفحه ٨٥ :
٢٣
ـ وأنشد :
يرجّى المرء
ما إن لا يراه
وتعرض دون
أدناه الخطوب
الصفحه ١٠١ : رواية. وكان شاعرا مطبوعا كريما منهمكا في
الشراب لا يكاد يقلع عنه ، وجلده عمر مرات ثم نفاه إلى جزيرة في
الصفحه ١١١ : المقلين في الجاهلية ثلاثة : المسيب بن علس ،
والمتلمس ، وحصين بن الحمام المري).
(٣) هذا البيت من
قصيدة
الصفحه ١١٥ :
كما عسل الطّريق الثّعلب (١)
وقوله :
قطاه معيد كرّة الورد عاطف
يقول : لا تأتي
مرة هذه وتذهب
الصفحه ١١٦ : أسيد بن عمرو
بن تميم بن مر التميمي ، كذا في ديوانه. وفي منتهى الطلب : أوس ابن حجر بن عتاب بن
عبد الله
الصفحه ١٣١ : سلمى
ربيعة بن رياح ، بكسر الراء ، ثم تحتية ، بن مرة بن الحارث من بني مزينة ، أحد
فحول الشعراء. كان عمر
الصفحه ١٣٣ :
قال ثعلب :
ولما مات زهير قالت أخته خنساء ترثيه (١) :
لا يغني
توقّي المرء شيئا
الصفحه ١٤٤ :
__________________
(١) في الشعراء ١٨٧ :
(ويعني بعميه : عمرا ومرة ابني كلثوم) وفيه :
(قتلا الملوك) والبيت في ابن سلام ٤٢٨
الصفحه ١٤٧ : : التي قوتل فيها مرّة ، كأنهم جعلوا الأولى بكرا.
والبازل : اسم فاعل ، من بزل البعير يبزل بزولا ، أي انشق
الصفحه ١٥٠ : من قصيدة
للبيد بن ربيعة الصحابي رضياللهعنه أوّلها (٣) :
ألا تسألان
المرء ما ذا يحاول
الصفحه ١٥٣ :
عوف ، عمن حدّثه ، عن عثمان عن مظعون (١) : أنه مرّ بمجلس من قريش في صدر الاسلام ولبيد بن ربيعة