الصفحه ٥٨٧ : منه مرة. وإنما نكره
ولم يقل اكيلي لأنه عرف بمواكلته ، عدّه فأراد واحدا منهم ، قاله التبريزي
والمرزوقي
الصفحه ٦١٠ : ء بين الشيئين. ويقال لفلان في داره مطرح
إذا وصفها بالسعة ، يقول : مطرح بصره مرة كذا ومرة كذا. والشادن
الصفحه ٦١١ : كان الرّحيل غدا
قد حلفت ليلة
الصّورين جاهدة
وما على
المرء إلّا الحلف مجتهدا
الصفحه ٧٧٩ : عليك إذا
فعلت عظيم
وإذا رأيت
المرء يعير نفسه
والمحصنات
فما لذاك حريم
الصفحه ٨٢٨ : اللام.
٦٣٦
ـ وأنشد :
واعلم فعلم
المرء ينفعه
أن سوف يأتي
كلّ ما قدرا
الصفحه ٩١٥ : :
نعم الفتى
المرّيّ أنت إذا هم
حضروا لدى
الحجرات نار الموقد (٣)
هو لزهير بن
أبي
الصفحه ٩١٦ : السعود. والحجرات : جمع حجرة ، وهي شدة الشتاء. والمرّيّ : نسبة الى مرّة ،
وهو نعت للفتى. والبيت استشهد به
الصفحه ٩٣٥ :
٨٢٧
ـ وأنشد :
وقتيل مرّة
أثأرنّ فإنّه
فرغ ، وإنّ
أخاكم لم يثأر
الصفحه ١٠ : كقصيدة السموأل التي أوّلها :
إذا المرء لم يدنس من اللّؤم عرضه (١)
أو لكون المصنف
استشهد بكثير من
الصفحه ٢١ : ابن الحارث بن معاوية بن ثور بن مرتع
بن معاوية بن كندة بن عفير بن عدي بن الحارث بن مرة بن أدد ، يكنى
الصفحه ٢٢ : يقدمون الأعشى ، وأهل الحجاز
والبادية يقدمون زهيرا والنابغة. وقال ابن سلام (١) : مرّ لبيد بالكوفة في بني
الصفحه ٣٥ :
ولا
السّانحات البارحات عشيّة
أمرّ سليم
القرن أم مرّ أعضب
ولكن
الصفحه ٣٨ : أبي فلا
أريد به بدلا ، ولكن يسرني أن تكون أمي. فحصر الفرزدق وقال : ما مر بي مثلها!
أخرجه ابن عساكر
الصفحه ٥٤ : أناخ الجمل أبركه.
فائدة :
رؤبة بن العجاج
مرّ نسبه في ترجمة أبيه ، يكنى أبا الجحاف. وقيل. أبا العجاج
الصفحه ٥٧ :
رأيت المرء
يلزم ما استعادا
أقول وقد
أتين على قرورى
وآل البيد
يطّرد اطّرادا