الصفحه ٨٥٦ : :
ما التّيم
إلّا ذباب لا جناح له
قد كان منّ
عليهم مرّة نمر
نمر : هو ابن
مرة
الصفحه ٥ :
وهذا الكتاب قد
طبع للمرة الاولى بالمطبعة البهية بالقاهرة سنة ١٣٢٢ ه
وقام على نشره
المرحوم أمين
الصفحه ١٨ : بعضهم بعضا ، هذا مرة وهذا مرة. ويروى (ضبرا) بالمعجمة
والموحدة ، أي وثوبا (١). واشرع : أورد الطعن كما
الصفحه ٣٦ : من التكهن. تقول زجرت أن يكون كذا وكذا ،
وفاعل يزجر : همه ، والطير مفعول. والسانح : ما مرّ من مياسرك
الصفحه ٤٦ : مرّه. وقال محمد بن سلام : ذاكرت
مروان بن أبي حفصة قال : ذهب الفرزدق بالفخار وانما حلو القريض ومرّه
الصفحه ٦٢ : (١) : أنشدنا عبد الرحمن عن عمه لاسماء المرّية صاحبة عامر بن الطفيل :
أيا جبلي
وادي عريعرة الّتي
الصفحه ١٠٣ :
الهول مسدولا عساكره
وأكتم السّرّ
فيه ضربة العنق
قد يعسر
المرء حينا وهو ذو
الصفحه ٢٣٦ : على الضم ، ولم يزد
على ذلك. وقال العيني في شواهده : قاله غسان بن وعلة بن مرة ، أحد بني مرة بن
عباد
الصفحه ٢٤٦ :
للأيّام دين
فقد قضيت عن
المرء الدّيون
وخانته العصا
من بعد ما قد
الصفحه ٣٢٦ : (٤) : أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان يتمثل بهذا البيت :
كفى الإسلام والشّيب للمرء ناهيا
فقال أبو
الصفحه ٣٢٧ : لها : والله إنك
لقادرة على ذلك ـ عرّض لها بنفسها ـ فاستحيت وذهبت ، ثم لقيته مرة أخرى فعرّض لها
بذلك
الصفحه ٤٣٢ :
ذعرت من راهن
منكم ومرهون (٥)
رددت باطلهم
من رأس قائلهم
حتّى يظلّوا
خصوما ذا
الصفحه ٥٢٥ : صلىاللهعليهوسلم مع أصحابه مكان المائدة من القوم متحلقون حوله ، فيلتفت
الى هؤلاء مرة فيحدثهم والى هؤلاء مرة فيحدثهم
الصفحه ٥٣٣ :
قوله : (اذا
المرء ... البيت) ، يقول : إذا المرء لم يتدنس باكتساب اللؤم واعتياده فأي ملبس
يلبسه بعد
الصفحه ٥٣٩ :
أذاقتك مرّ
العيش أو متّ حسرة
كما مات
مسقيّ الضّياح على ألب