الصفحه ٥ :
وهذا الكتاب قد
طبع للمرة الاولى بالمطبعة البهية بالقاهرة سنة ١٣٢٢ ه
وقام على نشره
المرحوم أمين
الصفحه ٢٩٥ : بعد ذلك ، فكتب لهما كتابين إلى البحرين وقال لهما : إني
قد كتبت لكما بصلة ، فأشخصا لتقبضاها. فخرجا من
الصفحه ٣٧١ : المتلمس لطرفة : إنا هجوناه
، ولعله اطلع على ذلك ، ولو أراد أن يصلنا لأعطانا؟ فهلمّ ندفع الكتابين الى من
الصفحه ٣ :
بين يدي الكتاب
عني علماء
العربية برواية الشعر وحفظه ، واستشهدوا به في كلامهم ، واستدلوا على
الصفحه ٦ : صاحب كتاب
المغني ابن هشام الأنصاري فاننا نكتفي هنا عن ترجمة حياته بكلمة ابن خلدون : (ما
زلنا ونحن
الصفحه ٩ : ؛ ثم خطر لي أن أفرد
الكلام على الشواهد فشرعت في كتاب بسيط وجامع محيط أورد فيه عند كل بيت القصيدة
الصفحه ١١ : ألف قصيدة خلا المقاطيع وعدّة ما فيه أربعون ألف بيت ، وكتاب
النساء الشواعر للحسن بن الطراح ، والأغاني
الصفحه ٢٠٥ : تستقيما
قاله زياد
الأعجم. قال شارح أبيات الايضاح : كذا نسب في كتاب سيبويه ، وكذا رووه منصوبا
الصفحه ٢١٨ : .
انتجينا بالجيم
، قال الزمخشري في شرح أبيات الكتاب : غيري :
__________________
(١) الشعر لذي الرمة
وهو
الصفحه ٢٩٢ : إن كنت صادقا ، فقال :
وفينا رسول
الله يتلو كتابه
إدا انشقّ
معروف من الصّبح
الصفحه ٣٥٠ : : الطبيعة. والعواذب :
جمع عاذبة ، وهي الغائبة. ومجلتهم : يروى بالجيم ، وهو الكتاب ، أي كتابهم كتاب
الله
الصفحه ٧٦٥ : كأنهما. فقال : أردت كأن ذلك. وقد أورد المصنف هذا البيت مع
هذه الحكاية في آخر الكتاب الثامن. والشام : التي
الصفحه ٨٠٥ : ترجمة في كتاب (فضل الشبان وتقديمهم على ذوي الأسنان) وهو كتاب ذكر مؤلفه
في خطبته انه ألفه للخليفة جعفر
الصفحه ٨١٧ : عوف بن كلاب الذين كانوا سعوا به الى النعمان. وقوله : (على
حين عاتبت) استشهد به المصنف في الكتاب الرابع
الصفحه ١٠٤٢ : : بولاق ١٢٩٩ ه على هامش خزانة العرب
٩٩ ـ شواهد
الكتاب : جمع محمد عبد المنعم خفاجي المطبعة النموذجية