الصفحه ٩٠٠ :
النحاة على جر الكاف الضمير شذوذا.
٧٧٥
ـ وأنشد :
إذا كانت
الهيجاء وانشقّت العصا
الصفحه ١٧٧ : يبالي ما صنع. وقوله : (إذا جئت فامنح ... البيت)
أورده المصنف في حرف الكاف على وجه آخر ، بلفظ
الصفحه ٢٠٣ :
سيأتي شرحه
مستوفى في حرف الكاف (١).
٩٣
ـ وأنشد (٢) :
فقالوا : لنا
ثنتان لا بدّ منهما
الصفحه ٤٦٨ : . وقوله
: (كما هيا) الكاف متعلقة بمحذوف صفة لخلو ، أي كائنة ، فهي كعهدها من بكارتها. فحذف
المضاف الى الها
الصفحه ٥٠٢ :
ويروى : (لعمرك
أنني) والبيت استشهد به على كف الكاف عن الجرّ بما ، ولذلك رفع النشوان على
الخبرية لأن
الصفحه ٥٠٣ : (١)
العصف : التبن.
قال الأعلم : استشهد به سيبويه على ادخال مثل الكاف ضرورة ، والتقدير : مثل عصف.
وحسن الجمع
الصفحه ٧٢٠ : في
شواهد رب (١).
٤٩٧
ـ وأنشد :
كما سيف عمرو لم تخنه مضاربه
تقدّم شرحه في
شواهد الكاف (٢).
٤٩٨
الصفحه ٢٢ : الأولى من الشعراء الجاهليين.
وقال الفرّاء : كان زهير واضح الكلام مكتفية بيوته ، البيت منها بنفسه كاف
الصفحه ٦٠ : الذي لا مادّة له.
والجعاد ، جمع جعد ، وهو الكرير من الرجال. والكلاب بضم الكاف والتخفيف اسم ماء
كانت
الصفحه ٨٤ : يربوع (٣) و (ما) : نافية. وذهب وصريف بالرفع في رواية الجمهور. (فإن) : زائدة كافة ،
وبالنصب في رواية ابن
الصفحه ١٣٥ :
على العشيرة
والكافون ما جرموا
والمطعمون
إذا هبّت شآميّة
وباكر الحيّ
من
الصفحه ١٤٤ : . والكلاب بضم
الكاف وتخفيف اللام اسم ماء. ونهال : بكسر النون وتخفيف الهاء ، جمع نهل ، الذي هو
جمع ناهل
الصفحه ١٩٨ : بمعنى
الواو والكاف للتشبيه. وما : مصدرية ومحلها نصب صفة لمصدر محذوف ، وربه مفعول أتى
، وضميره راجع الى
الصفحه ٢٣٦ : الأمرين المذكورين ، أحدهما نصر والآخر
السماكان ، والبيت أورده ابن مالك في شرح الكافية شاهدا على حذف أل من
الصفحه ٣٤٠ : . والمزؤد :
المذعور الخائف. والوكل : بفتح الواو والكاف ، العاجز الذي يكل أمره الى غيره.
١٥٨
ـ وأنشد