الصفحه ٥١٦ :
كتاب الأوراق (١) : حدثنا الطيب بن محمد الباهلي : حدثنا محمد بن سعيد بن
مسلم قال : كان أبي يقول
الصفحه ٥٢٣ : بني نهشل ، وكان شهد
الوقيط فقتل به (٢) ، فلما أثخن أنشد هذا البيت مفردا. وكذا ذكره أبو عبيدة
في كتاب
الصفحه ٥٣٧ :
الشرط. وقوله (تعشّ ... البيت) أورده المصنف في الكتاب الثاني (١). وفي البيت شاهد للفصل بين الموصول
الصفحه ٥٤٢ : قال في كتاب الصمت ، حدثني محمد بن اسكاب ، حدثنا أبي عن المبارك بن
سعيد ، عن عمر بن عبيد قال : اطلع أبو
الصفحه ٥٤٦ :
لأدفع عن
مآثر صالحات
وأحمي بعد عن
عرض صحيح
أخرج أبو أحمد العسكري
في كتاب ربيع
الصفحه ٥٧٣ : كتاب
ما اتفق لفظه واختلف معناه للمبرد ، ما نصه : قال ابن الزبعري (١) :
لا يبعد الله
ربّ العبا
الصفحه ٦٠٨ : : الجافي.
وقال المعافي بن زكريا في كتاب الجليس : حدثنا أبو نصر عن الأصمعي قال : شرب
أعرابي بجزة صوف فلامته
الصفحه ٦٢٣ : :
عاد له من كثيرة الطّرب
هي أم عبد
الصمد علي بن عبد الله بن عباس. وقال الزمخشري في شرح شواهد الكتاب
الصفحه ٦٣٣ :
لها أبدا ما
دام فيها الجراضم
عزاه المصنف
للفرزدق. وقال أبو عبد الله المفجع في كتابه المسمى
الصفحه ٦٣٨ : :
فثوبا نسيت وثوبا أجرّ
يروى : فثوب
بالرفع ، وقد أورده المصنف في الكتاب الرابع. ويروى صدره :
فأقبلت
الصفحه ٦٣٩ : . ومنتشر : متفرّق. وقد أورد المصنف هذا البيت في آخر
الكتاب الرابع. وقعب : قدر صغير. والوليد : الصبي
الصفحه ٦٤٣ : ء الخلق الضيق البخيل. وقد أورد المصنف هذا البيت
في الكتاب شاهدا على العطف على المعنى ، فإنه في معنى ليس
الصفحه ٦٤٦ : زكريا في كتاب الجليس والأنيس ، عن إبراهيم بن زيد النيسابوري قال : مرّت ليلى
الأخيلية ومعها زوجها ، فقال
الصفحه ٦٥٣ :
لبس الشّفوف (١)
٤١١ ـ وأنشد :
قال ابن عساكر
فى تاريخه : قرأت فى كتاب لبعض الشاميين جمعه في
الصفحه ٦٦٢ : . وحسبتها : بالخطاب ، التفاتا من الغيبة.
ومسوّمة : أي خيلا مسوّمة. وقوله : ولو أنها عصفورة ، قال صاحب كتاب