الصفحه ٢٥١ : . ويُقال للولد إذا اضْطربَ فى السَّلى : هو يتشحط فى دمه. ومنه اللّبن المشحوط ، وهو الذى يُصَبُّ عليه
الما
الصفحه ٢٦٢ :
شرع الشين والراء والعين أصلٌ واحد ، وهو شىءٌ يُفتَح فى
امتدادٍ يكون فيه. من ذلك الشَّريعة ، وهى
الصفحه ٢٦٣ : تَأْتِيهِمْ حِيتانُهُمْ يَوْمَ
سَبْتِهِمْ شُرَّعاً) : إنّها الرافعةُ رءوسَها ومنه قولهم : رُمْحٌ شُرَاعىٌ ، أى
الصفحه ٢٧٢ :
شسب الشين والسين والباء هو من الذى قبله. يقال شَسِبَتِ القَوس ، إذا قُطِعت حتَّى يذبُل قضيبها
الصفحه ٢٧٧ :
من العرب من
يسمِّى الصَّلّة التُّرابَ الندِىّ. ولذلك تُسمَّى بقيَّةُ الماء فى الغدير صُلْصُلة
الصفحه ٢٨٨ :
ومن الباب الصُّعَداء ، وهو تنفُّسٌ بتوجُّع ، فهو نفَسٌ يعلو ، فهو من قياس
الباب. وأما
الصَّعود من
الصفحه ٢٩٠ :
صغر الصاد والغين والراء أصلٌ صحيح يدلُّ على قِلّةٍ وحقارة من
ذلك الصِّغَر : ضدّ الكِبَر. والصَّغير
الصفحه ٢٩٨ : (٢)
ومنه الصَّقَع ، مثل الغَشْى يأخذ الإِنسانَ من الحرّ ، فى قول سويد :
يأخُذ* السَّائرَ فيها كالصَّقَعْ
الصفحه ٣٢١ : سِراعاً :
مَرُّوا.
فأمَّا الإِناء فالصَّاع والصُّوَاع
، وهو إناءٌ يشرب
به. وقد يكون مكيالٌ من المكاييل
الصفحه ٣٤٠ :
إِذا سأل. وذلك
غلطٌ ، لأن المتصدِّق
المُعطى. قال الله
تعالى فى قصّة من قال : (وَتَصَدَّقْ عَلَيْنا
الصفحه ٣٤٤ :
مختلفٌ فيه ، فقال
قوم هو الرَّضاص. وقال آخَرون : الصَّرَفانُ
: جنس من التَّمر.
وأنشدوا :
أكْلَ
الصفحه ٣٦٥ : ذلك بعضُه بعضا ويتدلّى جِلْدُه. قال أبو عبيدٍ : الضِّاغط والضّبّ شىءٌ واحد ، وهو انفتاقٌ من الإبط
الصفحه ٣٧٠ :
باب الضاد والميم وما يثلثهما
ضمد الضاد والميم والدال : أصل صحيح يدلُّ على جمعٍ وتجمُّع. من
ذلك
الصفحه ٤٠٩ : الضّحك ؛ والحكاياتُ لا تُقاس.
ومما يقرب من هذا
فى الضَّعف قولهم إنَ المتطخطخ
: الضعيفُ البصر.
وقالوا
الصفحه ٤١٦ : ء واللام والهاء ليس عندى بأصل يفرع منه ، ولا قياسه
بذلك الصَّحيح ، لكنهم يقولون : طَلَه
فى البلاد ، إذا
ذهب