الصفحه ٣٨٢ : المضافَ
إذا ما دعا
إذا فَرَّ ذو
اللِّمّة الفَيْلَمُ (٢)
وهو من هذا
القياس. ويقال
الصفحه ٤٣٠ : فليس من هذا ، وأصله الياء ، كأنها فعلى من الطِّيب ، فقلبت الياء واواً للضمَّة.
طوح الطاء والواو والحا
الصفحه ٤ :
زف الزاء والفاء أصلٌ يدلُّ على خِفَّةٍ فى كل شىء. يقال زَفَ الظَّليم زفيفاً ، إذا أسرع. ومنه
الصفحه ٧ :
زج الزاء والجيم أصلٌ يدلُّ على رِقّةٍ فى شىء ، من ذلك زُجُ الرُّمْح والسّهمِ ، وجمعه زِجاج
بكسر
الصفحه ٨ : زُعافٌ
: عاجل. ويشبه أنْ
يكون هذا من الإبدال ، وتكون الزاء مبدلة من ذال. ويقال أزْعفته وزَعَفْتُه ، إذا
الصفحه ١٩ : : الهَنَة المتدلِّية من عُنُق الماعزة ، ولها زَلمتان. والزَّلَمُ أيضًا : الزَّمَع التى تكون خَلْفَ الظِّلْف
الصفحه ٣٠ :
والأصل الآخر : الزَّهو ، وهو المنظر الحسَن. من ذلك الزَّهْو ، وهو احمرار ثمر النخل واصفرارُه. وحكى
الصفحه ٦٨ : اللحمَ للشّمس. وقد
ذُكر هذا فى بابه.
وأمّا الذى ذكرناه
من مَحض الشىء وخالِصِه ومستقرّه ، فالسِّر : خالص
الصفحه ٨١ : (٢)
والسَّفاءُ ، مهموز : السّفَه والطَّيش. قال :
كم أزلّتْ
أرماحُنا من سفيهٍ
سافَهونا
الصفحه ٨٢ : النابغة :
كأنَّه خارجاً
من جَنب صَفحته
سَفُّود شَرْبٍ
نَسُوه عند مفتأدِ
الصفحه ٩٦ : تسمَّى سَلْفا
(٢).
ومنه أسْلفتُ الأرضَ للزَّرْع (٣) ، إِذا سوَّيتها. وممكن أن يكون هذا من قياس الباب
الصفحه ١٠٥ : ء
أسْنُدُ سنوداً ، واستندت استناداً. وأسندتُ
غيرى إسناداً. والسِّناد : النّاقة القويّة ، كأنّها
أُسنِدت من
الصفحه ١١٣ :
وأمّا قولُهم :
هذا سِوى ذلك ، أى غيرُه ، فهو من الباب ؛ لأنّه إذا كان سِواه فهما كلُّ واحدٍ منهما
الصفحه ١١٧ : ومَرَضُه. يقال أساف الرّجُلُ ، إذا وقع فى مالِه السُّواف. قال حُميد بن ثور :
أسافَا من المال التِّلادِ
الصفحه ١٣٨ :
باب السين والحاء وما يثلثهما
سحر السين والحاء والراء أصول ثلاثة متباينة : أحدها عضْوٌ من
الأعضا