الصفحه ٨٠ : المتغايِدٍ (٢)
وذكر ناسٌ* أنّ السّفَه أن يُكثِر الإنسانُ من شُرب الماء فلا يَروَى. وهذا إِن
صحَّ فهو
الصفحه ٨٧ : مُبْيضّة
من السقيط ، وهو الثّلج والجليد. ويقال إن سِقْط السحاب حيث يُرى طرَفُه كأنّه ساقط على الأرض فى
الصفحه ٨٩ : (١) فإنه من الخيل العاشر عند جريها فى السّباق. ويمكن أن يكون
سمِّى سُكَيتاً لأنَّ صاحبَه يسكت
عن الافتخار
الصفحه ٩١ :
شىء فى الأرض من
الفَناء والذَّهاب ؛ لشدّتها وصلابتها. فأمّا
السَّليم وهو اللّديغ ففى
تسميته قولان
الصفحه ١٠٢ :
سمع السين والميم والعين أصلٌ واحد ، وهو إيناسُ الشىء بالأُذُن
، من النّاس وكلِّ ذى أُذُن. تقول
الصفحه ١١٠ : . والسَّهْوق
الكذَّابُ ،
وسُمِّى بذلك لأنه يغلو فى الأمر ويزيدُ فى الحديث. والسهوق من الرياح : التى تَنسِج
الصفحه ١١٨ :
واضطراب. يقال تَسَاوَقَت الإبل : اضطربَتْ أعناقُها من الهُزال وسوء الحال. ويقال
أيضاً : جا
الصفحه ١١٩ :
من ذلك* قال الله
سبحانه : (سِيماهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ
مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ). فإذا مدُّوه قالوا
الصفحه ١٢٤ : : الهمّة : قال :
كأننى من هَوَى
خَرقاءَ مُطَّرَفٌ
دامِى الأظَلِّ
بعيدُ السَّأوِ
الصفحه ١٢٩ :
النَّشاط. ويقال
إنّه الرّاعى ، ويقال هو الذى تموت أمُّه فيتولى إرضاعَه غيرُها. ويقال المُسبَع مَن
الصفحه ١٤٠ :
سحل السين والحاء واللام ثلاثة أصول : أحدها كَشْط شىءٍ ، عن
شىء ، والآخَر من الصَّوت ، والآخر
الصفحه ١٤٧ : : الجواد.
ومما شذَّ عن
الباب : السَّخا ، مقصورٌ : ظَلْع يكون من أن يثِبَ البعيرُ بالحِمْل فتعترض ريحٌ
بين
الصفحه ١٤٩ : والسين أصلٌ فى العدد ، وهو قولهم السُّدُس : جزءٌ من ستَّة أجزاء. وإزارٌ
سَدِيس ، أى سُداسىّ. والسِّدْس من
الصفحه ١٥٧ :
سرح السين والراء والحاء أصلٌ مطّرد واحد ، وهو يدلُّ على
الانطلاق. يقال منه أمر
سريح ، إذا لم يكن
الصفحه ١٦١ : السَّلَى ، وسماحيق
السَّحاب : القطع
الرّقاق منه.
ومن ذلك (اسْحَنكَك) الظّلام. و (اسحَنْفَرَ) الشّىء : طال