الصفحه ٤١٧ : أن يكون ولدَه ؛ لما ذكرناه.
ثم يشتَقّ من هذا
فيقال للحبْل الذى يشدُّ به الطِّلَا
طِلْوة. كذا قال
الصفحه ٤٣٦ :
ثمّ يستعار ذلك فى
غيرِه وفى كلِّ سُرعة. من ذلك الطَّير : جمع طائر ، سمِّى ذلك لما قُلناه. يقال طار
الصفحه ٤٤٠ :
وقولهم : طَبَّق الحقَّ ، إذا أصابه ، من هذا ، ومعناه وافقه حتى صار ما
أراده وَفْقاً للحقّ مطابِقاً
الصفحه ٤٤٤ :
فأما المُطْحَر من النِّصال ، فهو المُطوَّل المسال (١). قال الهذلىّ (٢) :
من مُطْحَراتِ الإلالِ
الصفحه ٤٤٨ : (١)
ويقال إنّ الطِّرَاف : ما يُؤخَذ من أطراف
الزَّرع (٢).
ومن الباب : الطَّوَارِف من الخِباء ، وهى ما
الصفحه ٤٥٤ : ؛ ومصدره الطَّراوة والطَّراءة. ومنه أطرَيْتُ
فلاناً ، وذلك إذا
مدحتَه بأحسنِ ما فيه.
فإذا هُمِز قيل
طرَأ
الصفحه ٤٦٦ : . وقال تعالى : (مِنْ بَعْدِ أَنْ أَظْفَرَكُمْ عَلَيْهِمْ). ورجل مُظَفَّر.
والأصل الآخَر الظُّفْرُ
الصفحه ٩ :
حتَّى شتا كالذُّعْلُوقْ
أسْرَعَ مِن
طَرْفِ المُوقْ
وطائرٍ
الصفحه ٢٥ : الزُّمَعاء. والمصدر
الزَّمَاع. قال الكسائىّ :
رجلٌ زَمِيع الرّأى ، أى جيِّده. والأصلُ فيه ما ذكرتُه من القلب
الصفحه ٣٣ :
فأمَّا قولهم :
النَّاسُ زُهاقُ مائة ، فممكن إن كان صحيحاً أنْ يكون من الأصل الذى ذكرنا ،
كأنَّ
الصفحه ٤٥ : . ومنه ازبأَرَّ الشّعر ، إذا انتفَش تقوى (١).
والأصل الآخر : زَبَرْتُ الكتابَ ، إذا كتبتَه. ومنه
الصفحه ٥٨ :
دانٍ مِسفٌ فويق
الأرض هَيْدَبُه
يكاد يدفعُه مَن
قام بالرّاحِ
الصفحه ٦٩ :
الغِيل وَسْطَ الغَرِيفِ
إذا خالط الماء
منها السرورا (٣)
وأمّا الذى ذكرناه
من
الصفحه ٧٥ : . والسَّعْدان
: نبات من أفضل
المرعى. يقولون فى أمثالهم : «مرعى ولا
كالسَّعدان». وسعود النجم عشرة (١) : مثل سعد
الصفحه ٧٨ : السخافة. فالسَّفيق
لغة فى الصفيق ، وهو خلاف السخيف. ومنه سَفَقْت
الباب فانْسَفَقَ ، إذا أغلقته. وهو يرجع