الصفحه ٢٥٣ : الحقيقة تكون المعاهدة
من جانب واحد ، لأن الكائنات لا تتخلّف عن انقيادها الذاتي القهري ، وكذا المعصوم
الصفحه ١٦٢ : شيخ يتوكأ على عَنَزة له (١) حتى وقف على باب البيت ، فقال : السلام
عليك (٢) يابن رسول
الله ورحمة الله
الصفحه ٦٨ :
المهيمن )
(١) ».
ورواية الشيخ الطوسي ، طاب ثراه ،
بإسناده عن أبان بن عثمان الأحمر عن بريد العجلي قال
الصفحه ١٢٦ :
٩ ـ عن شيخ الطائفة بإسناده إلى أبي
الحمراء (١)
قال شهدت النبي ، صلىاللهعليهوآله
، أربعين
الصفحه ١٦٣ :
وإن أعش أرى ما يقر
الله به عيني ، فأكون معكم في السنام الأعلى؟!! ثم أقبل الشيخ ينتحب ينشج
الصفحه ١٦٨ : صلىاللهعليهوآله ذات يوم على جبل من جبال تهامة
والمسلمون حوله ، إذ أقبل شيخ وبيده عصاً ، فنظر إليه رسول الله
الصفحه ١٧١ :
بالأحسن ، أو
المماثل ، وتقديمه يعتبر من الأحسن.
٣ ـ قال ابن الشيخ الطوسي : ( وبهذا
الإسناد
الصفحه ١٨١ : الأصحاب ، لنصوص نذكرها أوّلاً ثم بيان ما كان منها :
١ ـ روى الشيخ الحرّ عن محمد بن الحسن ،
بإسناده عن
الصفحه ٦٩ : )
(٣). وسيأتي من
الشيخ الصدوق ما يؤيده ، وأما المعاني الثلاثة فلا بأس بها ، وقبل ذكر كلام الصدوق
، طاب ثراه
الصفحه ٨٨ : يحذروا من
التسليم عليها للكراهة ،كما ذكره الشيخ المجلسي بقوله : لعل هذا للتعليم (٢) ، وعنون الشيخ الحر
الصفحه ١٣١ : . تفسير نور الثقلين ٤ | ٢٩٦ ، نقلاً من شيخ الطائفة.
٢ ـ الاستئذان للشيخ
المفيد البحار ١٠٠ | ١٦٠
الصفحه ١٥١ : :
قال الشيخ الطوسي ، طاب ثراه : هذا خطاب
من الله تعالى لجميع المكلفين ، يأمرهم إذا دعا لهم إنسان بطول
الصفحه ١٦١ : القيامة » (٢).
١٣ ـ الشيخ أبو الفتوح في تفسيره عن
النبي ، صلىاللهعليهوآله ، أنه كان
إذا سلم عليه
الصفحه ١٨٧ : الأصحاب منهم الشيخ الحرّ العاملي إلى تحريم
السلام على أصناف. منهم : أصحاب الملاهي (١)
، وليس معنى الكراهة
الصفحه ٢٢٦ : .
__________________
١ ـ الكافي ٣ | ٤٨٢
ـ ٤٨٦ ، ولخصها الشيخ الحر في إثبات الهداة ١ | ١٥٥.
٢ ـ البقرة : ٢٣٨.
٣ ـ القائل هو