الصفحه ١٧٧ : الدين ١ |
٢١٤.
٤ ـ اقتباس من قوله
تعالى ( والله لا يستحيى من الحق ) الأحزاب : ٥٣.
الصفحه ١٨٩ : سبق التصريح به في النصوص (١)
، إلا أن فيها رواية صحيحة صريحة في القول في الرد بكلمة ( سلام ) وهي : ما
الصفحه ١٩١ :
أقـول :
قال الحرّ : هذا محمول على الكراهة.
وقوله : ( لا يستطيع ) أي : لا يسهل عليه ردّ الجواب
الصفحه ١٩٣ : :
قوله صلى الله عليه وآله في
١٤ ـ الرضوي : « من كان ناطقاً فكان منطقه لغير ذكر الله عز وجل كان لاغياً
الصفحه ١٩٥ : ، يذكره بعد ذكر رواية الفقيه ، وما عقبها من
قوله ، وإليك الرواية وما قاله السيد طاب ثراه :
وفي الفقيه
الصفحه ٢٠٤ : ... » (١).
قوله عليهالسلام
: « واصنع ما صنعت عند دخولك » : قد بيّنه في كلام آخر له وهو : « فاغتسل قبل أن
تدخلها
الصفحه ٢١٠ : ء في غير حديث ، حتى
قرئ به قوله تعالى :( ما وَدَعَكَ ربّك وما
قلى )
بالتخفيف (١).
وقال ابن فارس
الصفحه ٢١٩ : ، صلىاللهعليهوآله ، للنبيين في السماء ما جاء في تفسير
قوله تعالى : ( وسئل من أرسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من
دون
الصفحه ٢٢٥ : الشمال ، فمن أجل ذلك كان السلام واحدة تجاه القبلة ، ومن أجل
ذلك كان التكبير في السجود شكراً ، وقوله : سمع
الصفحه ٢٢٦ : شرح رواية المعراج :
قوله عليهالسلام
: « إنّ أُبيّ بن كعب رآه في النوم » أقول : لا خلاف بين علمائنا
الصفحه ٢٢٨ :
العقل.
قوله عليهالسلام
: « مرحباً بالأوّل » أي : خلقاً ورتبةً ، والرُحب بالضمّ : السعة. وانتصاب
الصفحه ٢٣٤ : في جامع الأحاديث قال : وفي رواية إسحق ( في
ضمن ذكر قصة صلاة المعراج ) قوله عليهالسلام
: « فاستقبل
الصفحه ٢٣٧ : (٢) [ بالعصمة ].
وقال السيد الطباطبائي : قوله تعالى : ( وسلامٌ
عَليه يَومَ وُلد وَيَوم يَموت ويَوم يُبعثُ
الصفحه ٢٤٠ : التي كانت لهما ، يعرف ذلك من درس حياتهما عليهماالسلام
، والدليل على عموم السلام قوله تعالى : ( قيل يا
الصفحه ٢٤١ : ألقاها إلى مريم ) (٣).
( ذلك عيسى ابن مريم
قول الحق الذي فيه يمترون )
(٤).
( وقفينا بعيسى ابن
مريم