الصفحه ١٣ : .
٢ ـ وفي رواية شيخنا
المفيد رحمه الله : « وما يخرج من آثام » وهو جزاء الإثم وعقوبته ، كما في قوله
تعالى
الصفحه ١٧ :
فكأنّها أبدان الأبدان ـ ثمّ أيّد قوله بما تقدّم من إخراج نوح عظام آدم عليهما
السلام ، وكذا خبر موسى
الصفحه ٢٣ : أوتاراً ، ففزعوا منه
وقالوا : إنَّ لهذا القول لحادثاً قد حدث ما لا نعرفه (٢) ، فأتاهم خبر قتل الحسين
الصفحه ٣٨ : تلك السبعة باسم
خاص ، فرغ من نظمها سنة ١٢٢١ هـ ، وجعل مادة التاريخ قوله في شعر من رباعياته
الصفحه ٥٠ : : البراءة ، وتسلم منه
: تبرء ... وقوله تعالى : ( وإذا خاطبهم الجاهلون
قالوا سلاماً )
(٤) معناه
تسلُّماً
الصفحه ٥٤ : قولاً وعملاً ، والعمل أوقع وأصدق دعوة من القول ؛ ومن ثم
جاء الحث البالغ والامر بالدعوة بغير طريق اللسان
الصفحه ٥٦ :
للبشر.
٥٠ ـ السلام : من المهام الإسلامية.
٥١ ـ السلام : من القول الحسن والكلام
الطيب النازل من عند
الصفحه ٦٠ : قول الشيخ الصدوق ، وابن فهد طاب
ثراهما ، وغيرهما وعلقنا عليه.
وأما السؤال : بأن اسم الله السلام من
الصفحه ٦٤ : أحصاها دخل الجنة » (٢). ثم قال الصدوق بعدهما : معنى قول
النبي صلىاللهعليهوآله : « إن لله
تبارك وتعالى
الصفحه ٦٥ : للاسم
الواحد المكنون المخزون بهذه الأسماء الثلاثة ، وذلك قوله عز وجل : ( قل ادعوا
الله أو ادعوا الرحمن
الصفحه ٦٧ : من البلد الأمين وفيه قوله : « ياقدوس
السموات والأرض يا الله ، يا مؤمن السموات والأرض يا الله ، يا
الصفحه ٦٨ :
والناس نيام ،
تدخلوا الجنة بسلام ، ثم تلا عليهالسلام
عليهم قول الله عز وجل : ( السلام المؤمن
الصفحه ٧١ : الصلاة. والشاهد فيه قوله : « اللهم أنت السلام » بكل ما له من معنى.
الصفحه ٧٥ : ، وقد تقدم
قوله فراجع (٢).
قال السبزواري في شرح « يا رب التحية
والسلام » (٣)
كما في الدعاء : « اللهم
الصفحه ٨٣ : نفسه الرحمة ) [ الأنعام : ٥٤ ] ، وأمره بالتسليم
لغيرهم في قوله : ( فاصفح عنهم وقل سلام فسوف تعلمون