الصفحه ١٤١ :
معنى حيَّاك : أبقاك
، من الحياة. وقيل : هو من استقبال المحيَّا وهو الوجه وقيل : مَلَّكَكَ
الصفحه ١٤٦ : المكذبين (١).
والسيد الطباطبائي فسر الآية بما يلي :
قوله : ( والسلام على مَن اتّبع الهدى ) كالتحية
الصفحه ٢١١ : السجود ، فقال الرجل : أي والذي بعثك بالحق ، فقال : أصبغ الوضوء ، واملأ يديك
من ركبتيك ، وعفّر جبينك في
الصفحه ٢٤٥ :
« السلام عليك ياشهر
الله الأكبر ... » من تسليمات الإمام السجاد عليهالسلام
عند وداع شهر رمضان
الصفحه ٢٥٢ : شيء بها ، يريد أنّ الحالف بها يفتقر ويذهب ما
في بيته من الرزق. وقيل : هو أن يفرّق الله شمله ، ويغيّر
الصفحه ٧ : الّتي يرجى فيها الفضل ، فربّما يخرج الرَّجل ليتوضّأ فيجيء
آخر فيصير مكانه ، قال : مَن سبق إلى موضع فهو
الصفحه ١٩ : الّتي يرجى فيها الفضل ، فربّما يخرج الرَّجل ليتوضّأ فيجيء
آخر فيصير مكانه ، قال : مَن سبق إلى موضع فهو
الصفحه ٧٢ : وهو صاحبه أي المسمى بهذا الاسم.
ويحتمل كون السلام من عطف البيان للتحية فلا شاهد فيه فاختر ما شئت
الصفحه ٨٨ : ويقول : أتخوف أن يعجبني
صوتها فيدخل علي أكثر مما أطلب من الأجر » (١).
أقول : لعل قول أمير المؤمنين
الصفحه ٩١ :
عليه وآله ، كذلك :
إنه يبدر بالسلام على كل من لقيه وهو الأسوة في كل خير ومنه السلام ، وقد قال
الصفحه ١١٨ : أَيْمنُكُمْ وَالَّذينَ لَمْ يَبْلُغُوا الحُلُم مِنْكُمْ
ثَلاثَ مَرّاتٍ مِنْ قَبْلِ صَلوةِ الفَجْرِ وَحينَ
الصفحه ١٥٢ :
والتحية البقاء قال :
مِنْ كلّ ما نال الفتى
قد نلتُه إلاّ التحيّهْ
الصفحه ١٦١ :
شواهد كمال السلام
والإجابة ، كما كان منها رواية الشريف الرضي النبوية من بدايتهما إلى نهايتهما
الصفحه ١٦٣ : (١) ، هاهاها حتى لصق بالأرض ، وأقبل أهل
البيت ينتحبون ، وينشجون لما يرون من حال الشيخ ، وأقبل أبو جعفر
الصفحه ١٧٣ :
والكل يدري أن إبلاغ السلام من شخص إلى
آخر أمر مألوف ، متداول بين الجميع ، العالي منهم والداني