الصفحه ٢٨٦ :
إن ملكا مر برجل على
باب ، فقال له : ما يقيمك على باب هذه الدار .......... ١٢
إن ملكا من الملائكة
الصفحه ٩٩ : » (٤).
٧
ـ والآخر : « يا أنس أسبغ الوضوء تمرّعلى الصراط
مرّ السحاب ، أفشِ السلام يكثر خير بيتك ، أكثر من صدقة السر
الصفحه ١١٩ :
أن يقال : بأن وقت
نزول الآية لعل عادة الناس كانت على أداء فريضة الصبح بعد مضيّ شيء من الفجر ، لا
الصفحه ٧٠ :
في الحديث جهتان :
الأولى
: تفسير للسلام بالأمن من الخوف والشر ، مستنداً بما كان فيما مضى من
الصفحه ٥٥ : ،
ويكتب ابتداءً ويفتتح به.
١٢ ـ السلام : من الحقوق التي يطالب بها
ومن حقوق المسلم على المسلم.
١٣
الصفحه ٨ : صَبراً ، ويقتلون وُلده ومَن معه مِن أهل بيته ، ثمَّ
يسلُبون حَرمه ، فيستعين بي وقد مضى القضاء منّي فيه
الصفحه ٢٠ : صَبراً ، ويقتلون وُلده ومَن معه مِن أهل بيته ، ثمَّ
يسلُبون حَرمه ، فيستعين بي وقد مضى القضاء منّي فيه
الصفحه ٢٥٧ : ، وأنزل عليّ من بركاتك ).
قال : فقبض عليهنّ بيده ، ثم مضى ، فقال
رجل لابن عباس : ما أشدّ ما قبض خالك
الصفحه ١٠٩ : : التسليم علامة الأمن ، وتحليل الصلاة ـ إلى أن قال عليهالسلام : ـ كان الناس فيما مضى إذا سلّم عليهم
وارد
الصفحه ٢ : زَمانه ، وتسقينا مِن ماء كلِّ
أرض نجد ذلك في آنيتِنا ، وما مِن يوم ولا ساعةٍ ولا وقت صَلاةٍ إلاّ وهي
الصفحه ١٤ : زَمانه ، وتسقينا مِن ماء كلِّ
أرض نجد ذلك في آنيتِنا ، وما مِن يوم ولا ساعةٍ ولا وقت صَلاةٍ إلاّ وهي
الصفحه ٢٠٢ : النبيّ صلى الله عليه وعلى أهل بيته قال : « إذا قام الرجل من مجلسه
فليودّع إخوانه بالسلام » (٣).
أقـول
الصفحه ٢٢٩ : الخبر يظهر سرّ تلك الأخبار ومعناها ، والضمير في
قوله : « لشيعته » راجع إلى الرسول ـ على ما في العلل ـ أو
الصفحه ٦٩ : النسبة ، ثم اختلفت أقوالهم في ترجمة النسبة على ثلاثة
أقوال :
الأول
: معناه : الذي سلم من كل عيب وبرئ من
الصفحه ٢٥٩ : الأسد يده على
كفل بغلته ، وخفت من ذلك خوفاً عظيماً ، ثم تنحى الأسد إلى جانب الطريق ، وحول أبو
الحسن وجهه