الصفحه ١٣٨ : بدون فرق ، وإلا فيشمله الرضوي التالي :
٦ ـ قال الشيخ الصدوق رحمهالله : حدثنا الحسين بن أحمد بن
الصفحه ١٤٠ : يضمر بسلامه إلا الخير لصاحبه ، وربما كان سبباً لهداية الضال ، ورب مقام آخر
قد زاد في ضلالته.
٧ ـ قال
الصفحه ١٤٣ : يجلس على خشبة يابسة ولا أرض بيضاء إلا اهتزت
خضراء ، وكان اسمه تاليا بن ملكان بن عابر بن أرفخشد بن سام
الصفحه ١٤٤ : على المذنب أن لا يكون السلام عليه إلا لأجل إسلامه ، لا
لأنه يركب الذنب ، فإنه كفر بالله ، وقد أسلفنا
الصفحه ١٤٨ : التعظيم لا نهاية له إلا حجب هذا الدين عن
العالمين ، إن هذا لهو البلاء المبين ، وسيرجعون عنه بعد حين
الصفحه ١٥٢ :
والتحية البقاء قال :
مِنْ كلّ ما نال الفتى
قد نلتُه إلاّ التحيّهْ
الصفحه ١٥٣ : التحية لمثل
تقديم طاقة الريحان من الجارية سلاماً ، وعتقها إجابة ، هب أن العتق لا يكون إلا
بالقول ، ولكنه
الصفحه ١٥٥ : المسلمين برد السلام على
المسلم بأحسن مما سلم إن كان مؤمناً ، وإلا فليقل : ( وعليكم ) لا يزيد على ذلك
الصفحه ١٦٠ : ... »(٢).
أقـول :
الحديث طويل وليس فيه الشاهد إلا الكامل
من صيغ السلام ، وبيان منتهى الجواب الأول ، وأمير
الصفحه ١٦١ : إلا ويقول : السلام عليكم يا ملائكة ربي
، فيجيبون : وعليك ورحمة الله وبركاته يا صفوة الله وروحه وفطرته
الصفحه ١٦٢ : عليهالسلام : « ... فلا يسلم عليه مسلم إلا قال :
السلام عليك يا بقية الله في أرضه ... » كمال الدين ١ | ٣٣١
الصفحه ١٦٦ : رضي الله تعالى عنهما على الحاجة ،
أي لا يسلم عليهم ابتداء إلا لحاجة. وأما الرد فقال بعض الفقهاء : إنه
الصفحه ١٦٧ : المواتاة (١).
أقـول
: وليس قوله هذا إلا اجتهاداً في مقابل النص الصحيح الصريح من منع الابتداء
بالسلام على
الصفحه ١٦٩ :
الله تعالى عليّ : ليس من عبد عمل ذنباّ كائناّ ما كان ، وبالغاّ ما بلغ ، ثم تاب
، إلا تاب الله تعالى
الصفحه ١٧٠ : كما في قصة هامة بن الهيم ، ولعل
الشرف أو الضعة سبب للتقديم مرة ، وللتأخير أخرى ، وإلا فهو بالخيار