الصفحه ٦٦ : بهذه الأسماء
الثلاثة التي أظهرت » إلى آخره ، لا نعرف منه إلا عدداً مما ذكره عليهالسلام من الأسما
الصفحه ٦٧ : : أخبرك بالأربعة كلها :
أما
أولهن : فلا إله إلا الله وحده لا شريك له
باقياً.
والثانية
: محمد رسول
الصفحه ٦٨ : المبارك الذي لم يجعل على مريض القلب إلا سلم.
٤ ـ أمالي الشيخ
الطوسي ١ | ١٧٨ ـ ١٧٩ ، البحار ١٦
الصفحه ٧٠ : من قول إلا لديه رقيب عتيد )
(١). أي الملكان
حاضران عنده يرقبان أقواله وأعماله ، والقول هنا تمثيل بلا
الصفحه ٩١ : )
(٦) و ( مايلفظ من
قول إلا لديه رقيب عتيد )
(٧) وسيأتي في ـ
سلام الإذن ـ حديث
__________________
١ ـ الأحزاب
الصفحه ٩٤ : بمسلم ولا
يسلّم عليه ، على أن من حقوق المسلم على المسلم أن يسلم عليه إذا لقيه ، وإلا فقد
جفاه ، وقد جا
الصفحه ٩٧ : العالم بأسره ، وأنه من خير الأخلاق ، ومن غيره
أي غير النبوي كذلك وإليك من النصوص :
١
ـ النبوي : « ألا
الصفحه ٩٩ :
والكافرين ، إلا أن
يصير ذلك سبباً لهدايتهم فيما إذا نواها المسلِّم أو الداعي أو المستغفر ؛ فلعل
الصفحه ١٠٣ :
بعضهم إلى بعض ، ليكون البشر كلهم إخوة. ومن آداب الإسلام التي كانت فاشية في عهد
النبوّة إفشاء السلام إلا
الصفحه ١١٣ : ويجب
الاستئذان للمرة الأخرى كما في النبوي الوسائل ٨ | ٩٨٥. إلا في الإذن الصريح في
الدوام.
الصفحه ١١٥ : عليه ، فإذا أذن له استأنس ، فالمعنى : حتى يؤذن لكم كقوله : ( لا تدخلوا
بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم
الصفحه ١١٨ : الثلاثة الأوقات على أحد : لا أب ، ولا أخت ، ولا أم ، ولا خادم
إلا بإذن. والأوقات : بعد طلوع الفجر ، ونصف
الصفحه ١١٩ : خالته ، ولا على سوى
ذلك إلا بإذن ، فلا تأذنوا حتى يسلم ، والسلام طاعة لله عزّ وجلّ ».
قال : وقال أبو
الصفحه ١٢٩ : .
ثم المفهوم من هذه الأحاديث محبوبية
تكرار سلام الإذن إلى ثلاث مرات ، فإن أجيب وإلا رجع المسلم ، كما
الصفحه ١٣٤ : به عليهم؟.
أرى أن هذا السؤال لم يصدر إلا من جهل
منزلة النبوة ، والوصاية ، ومقام أهل البيت