الصفحه ٢١ : عبادك فيما كانوا فيه
يَختلِفون ، أو الحكم لغيرك ، فيقال لهم : ألا لعنة الله على الظّالمين الّذين
الصفحه ٥١ : ، والسَلام ، وقال :
وقفنا فقلن : إيه سِلْمّ! فَسلّمتْ
فما كان إلاَّ وَمؤُها بالحواجب
الصفحه ٧٢ : المتقدم ذكره.
التفسير الثالث :
معطي السلامة وواهبها لذويها ، فلم ينل
السالمون سلامتهم إلا من الله
الصفحه ٩٠ : الأئمة ،
إما لكونهم نفس الرسول صلى الله عليه وعليهم ، أو جرياً على الأخذ بالمتفق عليه ،
وإلا فلا ريب
الصفحه ٩٨ : استغفار إبراهيم عليهالسلام
لآزر : ( وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلاّ عن موعدة
وعدها إياه فلمّا تبيّن
الصفحه ١٠٢ : ، وباطنها من ظاهرها ، لا يسكنها من
أمتي إلا من أطاب الكلام ، وأطعم الطعام ، وأفشى السلام ، وأدام الصيام
الصفحه ١٢٠ : أمه
، ولا على أخته ، ولا على ابنته ، ولا على من سوى ذلك إلا بأذن ولا يأذن لأحد حتى
يسلّم (٣) ، فإن
الصفحه ١٢٨ : بأن يأتي ويسلم عليهم ويناديهم بذلك النداء.
١١ ـ روي أن أمير المؤمنين قال لرجل من
بني سعد : « ألا
الصفحه ١٣٠ : مندوب.
الجواب : التوبيخ الوارد في نفس الحديث
يمنع الجواز إلا لأجل المحبة ، فيدل التقرير عليه. وأما
الصفحه ١٣٢ : .
٢ ـ الوقوف على بابه والدعاء والاستئذان
بالمأثور ، فإن وجد خشوعاً ورقة دخل ، وإلا فالأفضل له تحري زمان الرقة
الصفحه ١٤٦ : قال الراوي : « فلما دخل النبي ، صلىاللهعليهوآله
، لم ير في البيت إلا مشركاً فقال : « السلام على من
الصفحه ١٦٤ : الفحش لو كان ممثلاً
لكان مثال سوء ، إن الرفق لم يوضع على شيءٍ قط إلا زانه ولم يرفع عنه قط إلا شانه
الصفحه ١٦٨ : سبحان الله ، ما بينك وبين إبليس إلا أبوان! قال : لا ، قال : كم أتى عليك؟
قال : أكلت الدنيا عمرها إلا
الصفحه ١٧٦ : عليهالسلام
يقول : ما نزلت على رسول الله ، صلىاللهعليهوآله
، آية من القرآن إلا أقرأنيها ، وأملاها عليّ
الصفحه ١٨٠ :
المؤمن المهيمن )
(١) وله فضائل
لا يعدها إلا الله تعالى.
٢ ـ من فروع السلام أنّ المسلّم يجب
عليه أن