الصفحه ١٥ : على ما تشاجَرَتْ فيه الاُمّة ، والأخذ
بحقوق النّاس ، والقيام بأمر الله ، والمنصف لبعضهم مِن بعضٍ
الصفحه ٢٣ : عليهالسلام بعد ذلك فحسبوا ذلك ، فإذا هي تلك
اللَّيلة الَّتي تكلّم فيها المتكلّم ، فقلت له : جعلت فداك إلى متى
الصفحه ٥٤ : كما في الصادقي : « كونوا دعاة
إلى أنفسكم بغير ألسنتكم ، وكونوا زيناً ولا تكونوا شيناً » ، وفي الآخر
الصفحه ٦٨ : عليهالسلام
، فقال له : ربك يأمرك أن تقرئ فاطمة السلام تقول لها : إن أمك في بيت من قصب (٢) ، كعابه من ذهب
الصفحه ٧٣ : عن أي نقص متوهم فيه
، والكل على نسق واحد ، لا تفاوت فيه من حيث العطاء والحسن وجمال الصنع ، ( ما ترى
الصفحه ٨٢ : يوم القيامة » (١).
قال السيد الطباطبائي :
الأمم والأقوام على اختلافهم في الحضارة
، والتوحش
الصفحه ١١٧ : أنفسكم » (٢).
٢ ـ الباقري الآخر : « إذا دخل منكم
الرجل بيته فإن كان فيه أحد يسلم عليهم ، وإن لم يكن
الصفحه ١٤٤ :
وفي حديث اختلف يونس وهشام بن إبراهيم
في العالم الذي أتاه موسى عليهالسلام
أيهما كان أعلم ، وهل
الصفحه ١٦٦ : . وعن الشعبي عن أئمة السلف أنه قال لنصراني سلم
عليه : وعليك السلام ورحمة الله تعالى. فقيل له في ذلك
الصفحه ١٧٠ : :
يبلغ الإمام عليهالسلام عن غيره السلام ، ثم يبلغه كما بلغه ،
وفيه دلالة على تبادل التبليغ السلامي
الصفحه ١٨١ :
بـيان :
الوحدة الإيمانية بين أفراد الناس
تعتبرهم كفرد، وكجسد واحد فيه روح واحدة ، فإذا سلّم
الصفحه ١٨٣ :
وحصر الردّ على الإشارة بالأصبع أو غيره
تردّه هذه الأخبار الصريحة في الردّ بالقول : نعم خبران منها
الصفحه ١٩٢ :
أقول :
قال العلامة المجلسي في المسالك : مذهب
الأصحاب تحريم اللعب بآلات القمار كلها ، من النرد
الصفحه ٢٠١ : العهد ، وإبقاء السلام والأمن ، والخير
للعباد والبلاد.
وهذه المعاني كما هي محبوبة في بداية
اللقاء كذلك
الصفحه ٢١٧ :
دال على أنّ السلام
أوّل الكلام ، وقد تقدّم الأمران ، أوّلهما : في غضون العنوان الأوّل ، وثانيهما