الصفحه ٢٠٨ : الغايات أو كلّها حسن
ولا استهجان فيه.
ثم سلام الوداع لم يخصّ الإنسان ، وقد
روى الصدوق عن الصادق
الصفحه ٢٢٣ : وسألوني عن أخي ،
قلت : هو في الأرض ، أفتعرفونه؟ قالوا : وكيف لا نعرفه ، وقد نحجّ البيت المعمور
كل سنة
الصفحه ٢٤١ :
ومعافاته عن كلّ ما
يلحقها من نقمات وعذاب.
وأمّا عيسى فقد تناوله القرآن الكريم في
خمسة وعشرين
الصفحه ٥٨ : : أمانة الله في الأرض.
٨٨ ـ السلام : من دلائل المحبة.
٨٩ ـ السلام : موجود في كل مكان ومن
دعاة الخير
الصفحه ٦٠ :
٥ ـ اسم الله السلام من أي
الأقسام :
يأتي الكلام حول اسم الله ( السلام ) في
أول الفصول العشرة في
الصفحه ٦٣ :
السلام اسم من أسماء الله
الحسنى
قال الله تعالى في كتابه العزيز : ( هو الله
الّذي لا إله إلاّ هو
الصفحه ٧١ :
لا يظلم الناس شيئاً ولكن الناس أنفسهم يظلمون ) (٢).
وهنا حديث آخر جاء في الاستئذان ، ولكن
فيه : أن
الصفحه ٩٠ : » (١).
تصريح : بأنّ الوليّ يراد به القريب ،
ولم يرد من الأولى في هذه الأحاديث التفضيل حتى يقال : إنّ تارك
الصفحه ٩١ :
عليه وآله ، كذلك :
إنه يبدر بالسلام على كل من لقيه وهو الأسوة في كل خير ومنه السلام ، وقد قال
الصفحه ١٣١ :
السابقة مخصصة لها ،
وجاء في تفسيرها في وصية الحسن إلى الحسين عليهماالسلام
:
« ... وأن تدفّني
الصفحه ١٨٩ : سبق التصريح به في النصوص (١)
، إلا أن فيها رواية صحيحة صريحة في القول في الرد بكلمة ( سلام ) وهي : ما
الصفحه ٢١٠ : ـ وآله ـ وسلّم أفصح. وإنّما يحمل قولهم على قلّة
استعماله ، فهو شاذّ في الاستعمال ، صحيح في القياس. وقد جا
الصفحه ٢٢٩ : ما ورد في بعض الأخبار من تفسير
الصلاة والعبادات بهم أي : الصلاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٣٢ :
يحتمل أن يكون النبي
، صلىاللهعليهوآله ، في ذلك
الوقت محاذياً لموضع يكون في الأرض وقت الزوال
الصفحه ٢٣٩ : جميع السلام به عليهالسلام
، كذا في الكشف ، والاكتفاء في العهدية لتصحيحه بذكره في الحكاية لا يخفى جلاله