الصفحه ٨٩ :
بـيان :
الحديثان كما تراهما متحدان في العدد
دون المعدود ، لأن الأول فيه : « وحلبي العنز بيدي
الصفحه ٩٤ :
١٧
ـ في وصايا لقمان ، إلى أن قال : «
يا بنيّ ابدأ الناس بالسلام ، والمصافحة قبل الكلام
الصفحه ١١٥ :
أقـول
: قوله تعالى : ( حَتّى
تَسْتَـأْنِسُوا )
قيل فيه وجهان :
أحدهما
: أنه من الاستئناس الظاهر
الصفحه ١١٩ : عبد الله عليهالسلام : « ليستأذن عليك خادمك إذا بلغ
الحُلُم في ثلاث عورات ، إذا دخل في شيءٍ منهن ولو
الصفحه ١٢٠ :
الحلبي ، عن زرارة ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
في قول الله عز وجل : ( الذين ملكت أيمانكم ) قال ؛ « هي
الصفحه ١٢١ : نذكر رابع أحاديث الشيخ
الكليني في هذا الصدد :
٥ ـ عدة من أصحابنا عن أحمد بن أبي عبد
الله ، عن أبيه
الصفحه ١٢٦ : أنهم هم المعني بها لا سواهم.
١٠ ـ الحديث الرضوي المروي في بيان
الفرق بين العترة والأمة ، وبيان فضل
الصفحه ١٢٩ :
الله وبركاته ، فقال لهم : ما لكم تركتم إجابتي في أول السلام والثاني؟! قالوا :
يا رسول الله سمعنا سلامك
الصفحه ١٤٠ : يضمر بسلامه إلا الخير لصاحبه ، وربما كان سبباً لهداية الضال ، ورب مقام آخر
قد زاد في ضلالته.
٧ ـ قال
الصفحه ١٤٣ : ـ قال الحر : محمد بن علي بن الحسين
في كتاب ( إكمال الدين ) عن المظفر بن جعفر بن المظفر العلوي ، عن جعفر
الصفحه ١٤٨ :
وإنهم ليشاهدون
النصارى في هذا العصر يجتهدون بنشر دينهم ، ويوزعون كثيراً من كتبهم على الناس
مجاناً
الصفحه ١٥٥ : عليكم أهل الكتاب فقولوا : وعليكم » (١).
وذكر علي بن إبراهيم في تفسيره عن
الصادقين عليهمالسلام أن
الصفحه ١٥٦ : عليه الرد (٥).
أقـول :
أشار الطبرسي رحمهالله إلى بعض الأحاديث المروية في صيغ
التحية وأحكامها ، من
الصفحه ١٥٩ : : وعليك » (١).
كما أن المروي في كل الإجابات لفظة «
السلام » بينا النسخة عندنا خالية عنه برواية الشيخ
الصفحه ١٦٩ : ، فخررت لله ساجداً حولاً. وكنت مع
هود في مسجده ، ومن آمن به من قومه ، وعاتبته على دعوته عليهم ، وكنت