الصفحه ٥٩ : عن كلهم أو
أكثرهم ، ومنها السلام وآثاره وآدابه وأحكامه ، التي جاء بها الرسول ، صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٣ : وتُسَلِّمُوا عَلى أَهلِها ذلِكُم خَيْرٌ لَكُم لَعَلَّكُم
تَذَكَّرُونَ )
[ النور : ٢٧ ]. وقد أدب الله رسوله
الصفحه ١٥٧ : بالله ورسوله » (١).
إنما صح التنزيل لأجل مفروغية وجوب
المنزل عليه يعني رد السلام.
٤ ـ النبوي
الصفحه ٢٥٦ : صلىاللهعليهوآله
يقال له : شيبة
__________________
١ ـ البحار ١٨ | ١٩٦
ـ ١٩٧.
قد سبق منا في بعض الهوامش أن
الصفحه ١٣٣ : ، صلىاللهعليهوآله
، أنه قال : « أنا أكرم عند الله من أن يدعني في الأرض أكثر من ثلاث » (٣). وهكذا عندنا حكم الأئمة
الصفحه ١٠٤ : بسيرتهم للعالم كله : بأفعالهم وأقوالهم وفي مقدّمتهم
الرسول ، صلىاللهعليهوآله ، كان يفشي
السلام لكل مَن
الصفحه ٦٤ : » (١).
وفي روايته الثانية : كذلك نفس العدد
إلى أن قال عليهالسلام : « .. من
دعا الله بها استجاب له ، ومن
الصفحه ٢٢١ : أذانهم وركوعهم وسجودهم. فقلت : إنهم يقولون : إن
أُبي بن كعب رآه في النوم ، فقال : كذبوا ، فإنّ دين الله
الصفحه ٩٣ :
محمد ، عن ابن محبوب
، عن مالك بن عطية ، عن أبي حمزة ، عن عليّ بن الحسين عليهماالسلام قال : « من
الصفحه ٢٢٨ :
بالتفويض ، أو يكون
التكبيران الأوّلان خارجين عن الأذان كما يؤمي إليه ما رواه الفضل بن شاذان من
الصفحه ٢٢٢ : ربنا. فقال جبرئيل عليهالسلام : أشهد أن لا إله إلا الله ، أشهد أن
لا إله إلا الله. فاجتمعت الملائكة
الصفحه ٢٣١ : المعنى أنه ، صلىاللهعليهوآله
، لما كان هويّه إلى السجود لمشاهدة عظمته ، تجلت له ، كبّر قبل السجود
الصفحه ٢٣٢ :
يحتمل أن يكون النبي
، صلىاللهعليهوآله ، في ذلك
الوقت محاذياً لموضع يكون في الأرض وقت الزوال
الصفحه ٢٣٠ :
وجلّ : الآن وصلت إلي فسمّه باسمي ، فقال : « بسم الله الرحمن الرحيم » إلى آخره.
الظاهر : أنّ المراد
الصفحه ٢٨١ :
إدا أردت أن تودع
قبر أمير المؤمنين عليهالسلام
فقل السلام عليك ورحمة الله وبركاته استودعك الله