الصفحه ١٥٧ : بالله ورسوله » (١).
إنما صح التنزيل لأجل مفروغية وجوب
المنزل عليه يعني رد السلام.
٤ ـ النبوي
الصفحه ١٦٠ : : يا شامي هذان ابنا رسول الله وهذا ابني. فاسأل أيهم أحببت ،
فقال : أسأل ذا الوفرة يعني الحسن
الصفحه ١٦٣ :
: يابن رسول الله ناولني يدك ، جعلني الله فداك ، فناوله يده فقبلها ووضعها على
عينيه وخده ، ثم حسر عن بطنه
الصفحه ١٦٧ : كان بينهم وبين المسلمين من الحروب ، وكانوا هم
المعتدين فيها. روى أحمد عن عقبة بن عامر قال : قال رسول
الصفحه ١٧١ : الملك : يارسول الله إن فلاناً يقرئك السلام ، فيقول رسول الله ، صلىاللهعليهوآله : وعليه السلام
الصفحه ١٧٧ : تكمله اثني عشر ، فقلت : بأبي أنت وأمي يا رسول الله
سمهم لي [ رجلاً فرجلاً ] ، فسماهم رجلاً رجلاً ، فيهم
الصفحه ١٨١ : يسلّم عليه وهو
في الصلاة ، قال : يردّ سلام عليكم ولا يقول : وعليكم السلام ، فإن رسول الله
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام : « سلّم عمّار على رسول الله ، صلىاللهعليهوآله ، وهو في الصلاة فردّ عليه ، ثم قال
أبو جعفر
الصفحه ١٨٨ : لكي تقضى حاجته؟ قال :
أما أن تبدأ به فلا ، ولكن تسلّم عليه في كتابك ، فإن رسول الله
الصفحه ١٩٠ : أبي البختري ، عن جعفر بن محمد ، عن أبيه ، أن
رسول الله ، صلىاللهعليهوآله ، قال : «
لا تبدأوا أهل
الصفحه ١٩١ : ، بإسناده رفعه إلى أمير المؤمنين عليهالسلام قال : « نهى رسول الله ، صلىاللهعليهوآله ، أن يسلم على أربعة
الصفحه ٢٠١ : .
١ ـ
الحسن الطبرسي ـ في مكارم الأخلاق ـ عن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : « إذا قام أحدكم من مجلسه
الصفحه ٢٠٢ : محمد ، عن أبيه
؛ عن جدّه علي بن الحسين ، عن أبيه ، عن علي بن أبي طالب عليهمالسلام ، قال : قال رسول
الصفحه ٢٠٣ : ،
لسلامنا على رسول الله صلىاللهعليهوآله
(٤) ».
__________________
١ ـ البقرة : ١٨١.
٢ ـ في كامل
الصفحه ٢٠٤ : يعقوب قال : سألت أبا عبد
الله عن وداع قبر رسول الله صلى عليه وآله؟ فقال : « تقول : صلى الله عليك