الصفحه ٣٠٤ :
الفَلاةِ ،
وللفقير الذى لا مأوَى له غيرُ الأرضِ وتُرَابِها : ابن غَبْراء. قال طَرَفَة :
رأيت بنِى
الصفحه ٣١٠ : صلّى الله عليه وسلم كان يدلع لسانه للحسن بن على ، فإذا رأى حمرة
لسانه بهش إليه».
(٢) لعبد القيس بن
الصفحه ٣١٢ : : ٢٨٣) منسوب إلى غامان بن كعب. وسماء فى (١٦ : ٢٠٧): «عاهان
بن كعب». وكلمة «لم» ساقطة من الأصل. وقد سبق
الصفحه ٣١٩ : بن بكير
اليربوعى من قصيدة فى المفضليات (٢ : ١٢٢).
(٤) كذا ضبط فى الأصل
بضم الباء وفتح الواو ، وهو
الصفحه ٣٤٢ : . وقال آخرون : هو
أن يدخُلَ الرّجلُ فى حُدود غَيرهِ فيجُوزَها (٢) ظُلْماً. قال :
يا بَنِىَ
الصفحه ٣٥٢ :
تلد التاء واللام والدال أصلٌ واحد ، وهو الإقامة. ويقولون تَلَدَ فلانٌ فى بَنِى فلانٍ إذا أقامَ
الصفحه ٣٧٢ : يثلثهما
ثحج الثاء والحاء والجيم. ذكر ابن دريد فى الثاء والحاء والجيم
كلمة زَعَم أنها لمَهْرَةَ بنِ
الصفحه ٣٧٧ :
أحلَلْتُ رَحْلى
فى بنى ثُعَلٍ
إنّ الكِرامَ
للكريمِ مَحَلّ
الصفحه ٣٧٩ :
عَنْهُ جانبٌ
ورَبَاعٍ جانبٌ
لم يَثَّغِرْ (٣)
ويقال لقِىَ بنو
فُلانٍ بنى فُلانٍ
الصفحه ٣٩٧ : قتَلْتَ قاتلَه. قال قيس بنُ الْخَطِيم
:
ثأرتُ عَدِيًّا
والخَطِيمَ فلم أُضِعْ
الصفحه ٣٩٩ :
واحد. وقيل لعمر
بن الخطاب : «ما كنت فيها بابنِ ثَأْداء». وربما قلبوه فقالوا : دَأْثَاء. وأنشدوا
الصفحه ٤٠٠ : ».
(٢) البيتان فى
الجمهرة واللسان (ثبج).
(٣) الرجز لعتيبة بن
الحارث بن شهاب ، وكان قد فرعن ابنه يوم ثبرة
الصفحه ٤١٠ : جَرًّا.
__________________
(١) صدره.
وفهم بن عمرو يعلكون؟
(٢) فى شرح السكرى :
والجذاذ حجارة الذهب
الصفحه ٤٣٣ :
صاحِبِه. ويقولون
: «تركْتُ أرْضَ بنى فُلانٍ تَجَادَعُ
أفاعِيها». والمُجدَّع من النبات : ما أُكِل أعْلاه
الصفحه ٤٣٩ : الديوان فالاجزاع.
(٣) البيت للنعمان بن
عدى بن نضلة العدوى ، كما فى المجمل واللسان (جذا).
(٤) فى الأصل