الصفحه ٤٠٧ : لم
تسمَعْ وَصاةَ محمّدٍ
نبىِّ الإِلهِ
حين أوْصَى وأشْهَدا (٢)
وقال
الصفحه ٤١٣ : ، مرر).
(٣) الرتلات ، بفتح
التاء وكسرها : المستويات النبات المعلجة. وكذا فى المجمل (جرر). وفى اللسان
الصفحه ٤١٨ : ، ومثل [المجَلِّل (٢)] الغَيْث (٣) الذى يجلِّل
الأرض بالماء
والنَّبات. ومنه الجُلُول
، وهى شُرُعُ
الصفحه ٤١٩ : لبلال بن
حمامة ، قاله وقد هاجر مع النبى صلّى الله عليه وسلّم فاجتوى المدينة. انظر معجم
البلدان (٥ : ٢٢٢
الصفحه ٤٢٩ : إنشاده كما نبه ابن برى : جرعته الايقان.
(٤) ملحقات ديوان
الأعشى ٢٥٨ واللسان (١٤ : ٣٥٢). وفى الأصل
الصفحه ٤٣٠ : ء غذائه. والمُجْحَن
من النّبات:
القصير الذى لم يتمّ. وأما [جَحْوَانُ فاشتقاقُه من] الجَحْوةِ (٣) و [هى
الصفحه ٤٣٢ : واحدةٌ وهى الأرض الجادسة التى لا نبات فيها.
جدع الجيم والدال والعين أصلٌ واحد ، وهو جنسٌ من القَطْع
الصفحه ٤٣٣ :
صاحِبِه. ويقولون
: «تركْتُ أرْضَ بنى فُلانٍ تَجَادَعُ
أفاعِيها». والمُجدَّع من النبات : ما أُكِل أعْلاه
الصفحه ٤٤١ :
: أرضٌ مجروزة من الجرز ، وهى التى لم يُصِبْها المطر ، ويقال هى التى أُكل
نباتُها. والجَرُوزُ : الرّجُل
الصفحه ٤٤٨ :
النبى صلى الله
عليه وسلم بأَجْرٍ زُغْبٍ (١)». وكذلك جَرْو الحنظل والرُّمّان. يعنى أنّها صغيرة
الصفحه ٤٤٩ :
جرب الجيم والراء والباب أصلان : أحدهما الشَّئ البسيط يعلوه
كالنَّبات من جنسه ، والآخَر شئٌ يحوِى
الصفحه ٤٦٢ : يُحمَل على
هذا الباب قولهم نبات جَعْدٌ ، ورجلٌ جَعْدُ الأصابع ، كناية عن البُخْل. فأمّا قول ذى الرمة
الصفحه ٤٦٣ : أقرَبُ من قولهم إنّ الجَعْدة الرّخلة (٢) وبها كنّى الذئب. والجَعْدة نبات ، ولعلَّه نَبَتَ جَعْداً.
جعر
الصفحه ٤٦٤ : الشاذة ؛ نبه عليها ابن خالويه فى كتابه
٦٦. قال : «فيذهب جفالا باللام رؤبة بن العجاج. قال أبو حاتم : ولا
الصفحه ٤٦٩ : فى مادة (أبم ١٦٦). وروى فى الديوان ٧٩ : فلما اجتلاها ، وقد نبه على هذه الرواية صاحب اللسان