الصفحه ٢٢٠ : (٣) *
ومن هنا الباب : بَرَض النّبات يَبْرِضُ
بُرُوضاً ، وهو أوَّلُ ما
يتناول النَّعَمُ والبارِض
: أوّلُ ما
الصفحه ٢٢٧ : والأبارِق
من مَكارم
النَّبات ، وهى أرضٌ نصفٌ حجارةٌ ونصفٌ تُرابٌ أبيضُ يَضرِبُ إلى الحمرة ، وبها
رَفَضُ
الصفحه ٢٣١ : ، واختِلاف اللَّونين ، وجنسٌ من النَّبات.
فأمّا الأوّل فقال
الخليل : أبْرَمْتُ الأمرَ أحكمتُه. قال أبو زياد
الصفحه ٢٤٧ : بَسَق
الرَّجل طَالَ ، وبَسَق فى عِلْمه عَلَا.
أبو زَيْدٍ عن
المنْتَجِع بن نَبْهان : غَمامَةٌ
باسِقَةٌ
الصفحه ٢٨١ : ».
(٤) الجردة : التى لا
نبات بها. وفى الأصل : «الجرادة» ، تحريف.
الصفحه ٢٨٨ : . ويقال أرضٌ مِبْكَارٌ ، إذا كانت تنْبِتُ فى أوَّلِ نبات الأرض. قال الأخطل :
* غَيْثٌ تَظَاهَرَ فى
الصفحه ٢٩٤ : ذَكَرَتْ قولَ النبى صلى الله
عليه وآله وسلم: «إنَّ مِن أصحابى مَنْ لا يَرَانِى بعد أَنْ أُفَارِقَه» فسألهَا
الصفحه ٣٠٨ : واحد وهو السُّرور والنَّضْرة.
يقال نباتٌ بهيجٌ
، أى ناضِرٌ
حَسَن. قال الله تعالى : (وَأَنْبَتْنا فِيها
الصفحه ٣٠٩ : لوسَط الوادى وَوَسَطِ كلِّ شئٍ بُهْرَةٌ. ويقال ابهَارَّ الليلُ، إذا انتَصَفَ. ومنه الحديث : «أن النبى
الصفحه ٣١٢ : : منْزِل الإبل حيثُ تُناخُ فى الموارد. يقال أبَأْنَا الإبِلَ نُبِيُّهَا
إباءةً ـ ممدودة ـ إذا أنْخَتَ بعضها
الصفحه ٣٢٥ : . وقد جاء فى حديث النبى صلّى الله عليه وآله
وسلّم : «نحن الآخِرُون السَّابِقون يومَ القِيامة
الصفحه ٣٤٢ : اللسان (١٣ : ٤٩٠) والاقتضاب ٣٨٦. وأنشد صدره فى اللسان (تخم).
ونبه فى المجمل على أن أصحاب العربية يقولون
الصفحه ٣٧٠ : ثَمِّهِ ورَمِّهِ (٢)». أى كنا
نَثُمُّه ثَمًّا ، أى نَجْمعُه
جمعا.
ثن الثاء والنون أصلٌ واحد ، وهو نباتٌ
الصفحه ٣٩٦ : فُلان تَثوُّلاً ، إذا تجمَّعُوا علَيه.
ثوم الثاء والواو والميم كلمةٌ واحدة ، وهى الثُّومَة من النَّبات
الصفحه ٣٩٧ : البعير. والثِّيل
: نبات يشبك بعضُه
بعضاً. واشتقاقه واشتقاق الكلمة التى قبله واحد. وما أُبْعِدُ أنْ تكون