الصفحه ١٥١ : لها يَداً
كمثل الإِهان
مَلْسَا
وَبَطْناً بات خُمْصانا (٣)
والعَدَد (٤) آهِنَة
الصفحه ٣٠٨ : رَبيعة :
ثم قالوا
تُحِبُّها قلت بَهْراً
عَدَدَ
الرَّمْلِ والحَصَى والتُّرابِ
الصفحه ٢٤ : ليس مِنْ السماء بقعَةٌ أَكثرَ
عدَدَ كواكبَ منها. قال تأبَّط شرًّا. وقَدْ ذكَرنا البَيت. وقال ذو
الصفحه ٥٨ : يأثِفُهُ طردَه. قال ابنُ الأعرابىّ : بَقِيَتْ من بنى فُلانٍ أُثْفِيّةٌ خَشْناء ، إِذا بقى منهم عددٌ كثير
الصفحه ١٠٨ :
أشب الهمزة والشين والباء يدلّ على اختلاطٍ والتفاف ، يقال
عِيصٌ أَشبٌ أى ملتفّ ، وجاء فلانٌ فى عددٍ
الصفحه ١١٩ : : الأُفَنْ قلّة العقل ؛ ورجل مأفونٌ. قال :
__________________
(١) نسب فى (عدد) إلى
كثيرة عزة.
(٢) فى
الصفحه ١٤٦ : ، كأنّه ابتداؤه. وقال الله تعالى : * (قالُوا ما ذا قالَ آنِفاً).
والأصل الثانى الأنف ، معروف ، والعدد
الصفحه ٢٠٨ : بَدْرةٌ ، لأنَّها تمام العدد ومنتهاه. وعينٌ بَدْرَةٌ أى ممتلئةٌ*.
قال شاعر :
وعين لها
حَدْرةٌ
الصفحه ٢٠٩ :
هذا العدد.
ويقولون غُلامٌ بدرٌ ، إِذا امتلَأَ شباباً. فأمّا «بدرٌ» المكانُ فهو ماءٌ معروف ، نُسِب
الصفحه ٢٥٧ :
ومن هذا الباب البِضْعُ من العَدَد ، وهو ما بَين الثلاثةِ إلى العشرة. ويقال البِضْع سَبعة. قالوا
الصفحه ٢٨٨ : بِكار ، او أدنى العدد ثلاثة
أبْكرُ. ومنه المثل : «صَدَقنِى
سِنُ بَكْرِه (٥)». وأصلُه أنَّ رجلاً ساوَمَ
الصفحه ٣٤٧ : ء والسين والعين كلمةٌ واحدة ، وهى التِّسعة فى العدد. تقول تَسَعْتُ
القومَ ، أى صرت
تاسِعَهم. وأتْسعتُ
الصفحه ٣٨١ : : بقِيَتْ من بنى فلانٍ أُثْفِيَّةٌ خَشْناءُ ، إذا بقِىَ منهم عددٌ.
والثَّفَاء نبتٌ ، وليس من الباب. وفى
الصفحه ٣٨٢ : ضِدّ الخِفّة ، ولذلك سُمِّىَ الجنُّ والإنس الثَّقَلَين
، لكثرة العدد. وأثقال الأرض كنوزُها ، فى قوله
الصفحه ٣٨٥ : ، وذاك هو
القَشَف. والقياسُ واحد.
ثلث الثاء واللام والثاء كلمةٌ واحدة ، وهى فى العدد ، يقال
اثنانِ