باب القاف والظاء
القاف والظاء والراء
قرظ :
القَرَظُ : هو وَرَقُ السَّلَم يُدْبَغُ به الأدَمُ ، أدِيْمٌ مَقْرُوْظٌ. والقارِظُ : الذي يَجْمَعُ القَرَظَ. وفي المَثَل (١) : «حتّى يَؤوْبَ القارِظُ العَنَزِيُّ».
وبَنُو قُرَيْظَةَ : حَيُّ من اليَهُود.
والتَّقْرِيظُ : مَدْحُكَ الرَّجُلَ حَيّاً (٢).
__________________
(١) ورد المثل في العين والتهذيب واللسان بنصِّ : حتى يؤوب العنزي القارظ ، وفي المحكم والتاج بنصِّ : لا آتيك القارظ العنزي ، وفي الأساس بنصِّ : حتى يؤوب القارظ ، وفي المستقصى : ٢ / ٥٨ ومجمع الأمثال : ١ / ٢٢٠ بنصِّ : حتى يؤوب القارظان ، وفي مجمع الأمثال : ٢ / ١٦٣ بنصِّ : لا آتيك حتى يؤوب القارظان ، وفي اللسان بنصِّ : لا يكون ذلك حتى يؤوب القارظان ، وفي القاموس بنصِّ : لا آتيك أو يؤوب القارظ.
(٢) في ت : والتقريظ مدحك أخاه.