الصفحه ٤٢٥ : تكون منصوبة على تقدير: ويسقون من عين ويجوز
أن تكون منصوبة على الحال ، ويمكن «تسنيم» معرفة و «عيناً
الصفحه ٤٣٩ : أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ مِنْ كِتَابِ مَعْرِفَةِ
الصَّحَابَةِ الْوَرَقِ ٢١: حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ
الصفحه ٤٤٢ : وَابْنِ مَرْدَوَيْهِ
وَأَبُو نُعَيْمٍ فِي الْمَعْرِفَةِ.
وَرَوَاهُ أَيْضاً الْهَيْثَمِيُّ فِي
مَجْمَعِ
الصفحه ٤٥٧ : الله عليه وآله وسلم ١٩٨.
وَرَوَاهُ الْحَاكِمُ بِطُرُقٍ أُخَرَ فِي
كِتَابِ مَعْرِفَةِ الصَّحَابَةِ
الصفحه ٢٧٢ : صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَا ظَنَنْتُ أَنَّ
أَحَداً يُسْأَلُ عَنْ نَفْسِهِ.
أَقُولُ: مُرَادُهُ
الصفحه ٤٢٢ : النَّفْسَ عَنِ الْهَوى ، فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ
الْمَأْوى)[٤٠ ـ ٤١ / والنازعات: ٧٩](١).
١٠٧٩
الصفحه ١٦ : نَفْسُ حُذَيْفَةَ بِيَدِهِ لَوْ وُضِعَ جَمِيعُ أَعْمَالِ أُمَّةِ
مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ
الصفحه ١٤٨ : اللهَ سُبْحَانَهُ قَرَنَ أَذَى
رَسُولِهِ عَلَيْهِ السَّلَامُ بِأَذَى نَفْسِهِ عَزَّ وَجَلَّ فَقَالَ
الصفحه ٢٦٠ :
[١٥٧] ومن سورة «ق»
[أيضا نزل] فيها قوله سبحانه:
(وَجاءَتْ كُلُّ
نَفْسٍ مَعَها سائِقٌ وَشَهِيدٌ
الصفحه ٤٢٩ :
[١٩٧] ومن سورة
الفجر [أيضا نزل] فيها قوله جل ذكره:
(يا أَيَّتُهَا
النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ
الصفحه ١٢ : : قَتَلَهُ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ ـ فَكَانَ أَوَّلَ مَنِ ابْتَدَرَ
الْعَجَاجَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ
الصفحه ٧٢ : وَأَنَا.
قَالَ: وَأَنْتَ. قَالَ: فَوَ اللهِ إِنَّهَا لَأَوْثَقُ عَمَلِي فِي نَفْسِي.
وَرَوَاهُ أَيْضاً
الصفحه ١٠٨ : الْحُسَيْنِ
الْمِهْرَبَنْدَقْشَائِيُّ. وَقَرِيباً مِنْهُ ذَكَرَهُ السَّمْعَانِيُّ
وَالْجَزَرِيُّ فِي نَفْسِ
الصفحه ١٩٣ : عَلَى
الْعِلْمِ حَتَّى افْتَقَرَ وَلَمْ يَكْتَسِبْ بِعِلْمِهِ مَالاً ، وَكَانَ
سَخِيَّ النَّفْسِ طَيِّبَ
الصفحه ٢٣٣ : عَلَيْهِ قَالَ لِعَلِيٍّ: وَالَّذِي نَفْسِي
بِيَدِهِ لَوْ لَا أَنْ يَقُولَ فِيكَ طَوَائِفُ مِنْ أُمَّتِي