الصفحه ١٤١ : أَنَّ نَفَراً مِنَ الْمُنَافِقِينَ كَانُوا يُؤْذُونَهُ ـ
وَيَكْذِبُونَ عَلَيْهِ ، وَإِنَّ عُمَرَ بْنَ
الصفحه ١٧٨ : الباب: (١٥٥) من كتاب غاية المرام صلي الله عليه وآله وسلم ٤١٤.
وانظر الفصل (١٤) من كتاب خصائص الوحي
الصفحه ١٨٠ : نُعَيْمٍ
الْحَافِظُ فِي كِتَابِهِ: «مَا نَزَلَ مِنَ الْقُرْآنِ فِي عَلِيٍّ» قَالَ:
أَخْبَرَنَا
الصفحه ١٨٤ : مَنْصُورٍ مِنْ تَارِيخِ
دِمَشْقَ: ج ٥٣ صلي الله عليه وآله وسلم ١ ، قَالَ: [أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَنِ
الصفحه ٢٠٢ : وَحُقُوقٌ ،
وَلَيْسَ فِي يَدِهِ لِذَلِكَ سَعَةٌ ، فَاجْمَعُوا لَهُ مِنْ أَمْوَالِكُمْ مَا
لَا يَضُرُّكُمُ
الصفحه ٢٢٠ : ) قَالَ: بِعَلِيٍّ.
__________________
(١) وَهَذَا هُوَ
الْحَدِيثُ الْأَوَّلُ مِنْ تَفْسِيرِ سُورَةِ
الصفحه ٢٢٩ :
وآله وسلم فَقَالَ لِي ـ : يَا عَلِيُّ إِنَّ فِيكَ مِنْ عِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ
مَثَلاً ، ـ أَبْغَضَتْهُ
الصفحه ٢٤٣ : لِمَنَازِلِهِمْ.
__________________
(١) هُوَ مِنْ
رِجَالِ ابْنِ مَاجَةَ الْقَزْوِينِيِّ مُتَرْجَمٌ فِي
الصفحه ٢٤٧ : إِلَى اللهِ إِلَّا بِضَرْبٍ مِنَ الْمَجَازِ
الَّذِي يَصِحُّ سَلْبُهُ بِحَسَبِ الْحَقِيقَةِ وَالْمَعْنَى
الصفحه ٢٦٩ : : (إِنَّ الْمُتَّقِينَ) فِي الدُّنْيَا [مِنَ] الشِّرْكِ وَالْفَوَاحِشِ وَالْكَبَائِرِ
(فِي جَنَّاتٍ
الصفحه ٢٨٧ : :]
__________________
وَأَمَّا شَيْخُهُ عَاصِمُ بْنُ عَلِيٍّ
الْمُتَوَفَّي عَامَ (٢٢١) فَهُوَ مِنْ مَشَايِخِ الْبُخَارِيِّ
الصفحه ٢٩٠ :
اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجانُ)
قال: الحسن والحسين عليهما السلام.
هكذا رواه عن كتاب «ما نزل من القرآن
الصفحه ٣٠٠ : مِنَ الرِّجَالِ غَيْرِي ـ فَأَنْزَلَ اللهُ (وَأَصْحابُ
الْيَمِينِ) إِلَى آخِرِ الْآيَةِ (١).
ويشهد له
الصفحه ٣٠٩ : : (يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ
مِنْ رَحْمَتِهِ) قَالَ: الْحَسَنُ وَالْحُسَيْنُ (وَيَجْعَلْ لَكُمْ نُوراً تَمْشُونَ
الصفحه ٣٣٤ : بِسَنَدٍ آخَرَ فِي الْحَدِيثِ: (٩) مِنْ
أَرْبَعِينِهِ قَالَ:
أَخْبَرَنَا السَّيِّدُ أَبُو مُحَمَّدٍ