الصفحه ٩٩ : قَالَ: اللهُمَّ
هَؤُلَاءِ أَهْلُ بَيْتِي وَخَاصَّتِي اللهُمَّ أَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ
وَطَهِّرَهُمْ
الصفحه ١١٠ : ، فَقَالَ لَهَا: أَيْنَ ابْنُ عَمِّكِ قَالَتْ: هُوَ فِي الْبَيْتِ.
قَالَ اذْهَبِي فَادْعِي بِهِ وَائْتِينِي
الصفحه ١١٢ : : هُوَ فِي الْبَيْتِ. قَالَ اذْهَبِي
فَادْعِيهِ لِي وَائْتِينِي بِابْنَيْهِ (٢). فَجَاءَتْ تَقُودُ
الصفحه ١١٣ : سلمة قالت: لمّا نزلت هذه الآية: (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١١٦ : وَالْحُسَيْنِ
وَهُوَ يَقُولُ: (إِنَّما يُرِيدُ
اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ
الصفحه ١٢٣ : الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) [قَالَتْ:
إِنَّهَا نَزَلَتْ] فِي رَسُولِ اللهِ وَعَلِيٍّ وَفَاطِمَةَ وَالْحَسَنِ
الصفحه ١٣٧ : (إِنَّما
يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ
تَطْهِيراً)
فِي
الصفحه ١٣٨ : لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ) الْآيَةَ.
__________________
(١) وَتَقَدَّمَ
الْحَدِيثُ
الصفحه ١٥٠ : بَيْتِ بَعْضِ نِسَائِهِ فَأُتِيَ
بِقَوْلِهِمْ فَثَارَ مِنْ نَوْمِهِ فِي إِزَارٍ لَيْسَ عَلَيْهِ غَيْرُهُ
الصفحه ١٦٥ : أبو علي الحجّة الثانية وهي
الأخبار: المستفيضة عن النبي وأهل بيته صلوات الله عليهم أجمعين في تفسير
الصفحه ١٩٠ : البيت. قال: فهل تطلب على هذا أجراً
قال: لا (إِلَّا
الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى).
قال: أقرباي يا محمّد أم
الصفحه ١٩٤ : بَابِ
فَضْلِ أَهْلِ الْبَيْتِ مِنْ مَجْمَعِ الزَّوَائِدِ: ج ٩ ـ ١٦٨ ، قَالَ: وَفِيهِ
جَمَاعَةٌ ضُعَفَا
الصفحه ١٩٥ : مِنْ فَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ
كَمَا فِي تَرْتِيبِ أَمَالِيهِ صلي الله عليه وآله وسلم ١٤٨ ، قَالَ
الصفحه ١٩٦ : السُّيُوطِيُّ فِي
الْحَدِيثِ الثَّانِي مِنْ كِتَابِ إِحْيَاءِ الْمَيِّتِ بِفَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ
وَفِي
الصفحه ٢١٠ : السُّيُوطِيُّ فِي الْحَدِيثِ الْأَوَّلِ مِنْ
كِتَابِ إِحْيَاءِ الْمَيِّتِ بِفَضَائِلِ أَهْلِ الْبَيْتِ